نجح معرض القصيم الأول للكتاب في تحقيق أهدافه التوعوية والثقافية من خلال كرنفال ثقافي وفكري وأدبي، إذ تخلل المعرض العديد من الفعاليات والمشاركات الفعالة من عدة جهات حكومية وقطاعات خاصة ومؤسسات نشر ووسائل إعلام، برعاية أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود.
أبواب المعرض أقفلت بعد 10 أيام متواصلة من النجاح والعمل،إذ سجلت أرقاما مميزة للنسخة الأولى من المعرض الذي تقرر استمراره بشكل سنوي وبتوقيت ثابت، إذ بلغ عدد زوار المعرض أكثر من 850 ألف زائر وتم بيع مليون وثلاث مئة ألف كتاب بقيمة 45 مليون وخمسمائة ألف ريال، وقد شهدت الأيام العشرة إفساح عدة كتب وروايات وقصص لمؤلفين ومؤلفات بعدد 30 إصدارا وشهد تواجد عدة وفود من دول خليجية وعربية وشخصيات إعلامية وثقافية وأدبية ورياضية واجتماعية.
من جانبه، أكد عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم وعضو فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالقصيم الدكتور خالد المصلح على ضرورة الاحتفاء بالكتاب لما له من تأثير على البناء الإنساني، سواءً على المستوى الديني أو الثقافي أو الحياتي والمعاشي، وقال المصلح إن مثل هذه الاحتفالية للكتاب لها تأثير على المكان الذي يقام فيه، إذ إن الكتاب مفتاح العلوم في شتى الفنون.
أبواب المعرض أقفلت بعد 10 أيام متواصلة من النجاح والعمل،إذ سجلت أرقاما مميزة للنسخة الأولى من المعرض الذي تقرر استمراره بشكل سنوي وبتوقيت ثابت، إذ بلغ عدد زوار المعرض أكثر من 850 ألف زائر وتم بيع مليون وثلاث مئة ألف كتاب بقيمة 45 مليون وخمسمائة ألف ريال، وقد شهدت الأيام العشرة إفساح عدة كتب وروايات وقصص لمؤلفين ومؤلفات بعدد 30 إصدارا وشهد تواجد عدة وفود من دول خليجية وعربية وشخصيات إعلامية وثقافية وأدبية ورياضية واجتماعية.
من جانبه، أكد عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم وعضو فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالقصيم الدكتور خالد المصلح على ضرورة الاحتفاء بالكتاب لما له من تأثير على البناء الإنساني، سواءً على المستوى الديني أو الثقافي أو الحياتي والمعاشي، وقال المصلح إن مثل هذه الاحتفالية للكتاب لها تأثير على المكان الذي يقام فيه، إذ إن الكتاب مفتاح العلوم في شتى الفنون.