تستعد الزميلة العكاظية فوز الجماح الغامدي لتوقيع إصدارها الثالث (الهدف الأخير)، في معرض الرياض الدولي للكتاب وذلك يوم الخميس 22 مارس 2018. ويتناول الكتاب كيفية كتابة القصص القصيرة والأقصوصة وأنواع القصص، كما أوضحت الكاتبة الفرق بينهما وبين الرواية وكيفية كتابتها بالاقتباس من مفكرين وعلماء وباحثين.
واستعرضت الغامدي 12 قصة مختارة من ذائقتها بأقلام عدد من القاصين الراحلين؛ لتضيف دروسا مهمة في ساحة الفكر والأدب دونها مؤلفوها في سنوات متباعدة، وتكشف الغامدي من خلال سردها أساليب وثقافات متعددة، كما أوردت القصص التي تتفاوت أزمنتها ما بين الخمسينات والستينات والسبعينات وتم نشرها في تلك الحقبة الزمنية وتم نشرها في عدة مطبوعات وكان من أبرزها قصة «الهدف الأخير» التي حمل الكتاب عنوانها، ليس لأنها الأفضل، بل لما يحويه عنوانها من معانٍ هادفة ورسالة للأجيال. وقالت إن من يود الاتجاه لكتابة القصة أو أي نوع من فنون الأدب، فعليه أن يستعرض ما قدمه ودونه رموز الفن والأدب والاقتداء بكيفية انتقائهم للحرف والمعنى وتنسيق الجمل والعبارات والأهم أن تكون هادفة وتحوي رسالة ومعنى.
يذكر أن الزميلة فوز الغامدي شاركت في عدة معارض وصدر لها إصداران، الأول «فخ المرأة» وهو عبارة عن خواطر وأشعار قصيرة وإصدارها الثاني «قصص لنساء من قلب الوطن» ويحوي 16 قصة إنسانية رصدتها عبر مسيرتها الإعلامية من قلب السجون والمستشفيات ودار المسنين ودور الحماية وسيول جدة.
واستعرضت الغامدي 12 قصة مختارة من ذائقتها بأقلام عدد من القاصين الراحلين؛ لتضيف دروسا مهمة في ساحة الفكر والأدب دونها مؤلفوها في سنوات متباعدة، وتكشف الغامدي من خلال سردها أساليب وثقافات متعددة، كما أوردت القصص التي تتفاوت أزمنتها ما بين الخمسينات والستينات والسبعينات وتم نشرها في تلك الحقبة الزمنية وتم نشرها في عدة مطبوعات وكان من أبرزها قصة «الهدف الأخير» التي حمل الكتاب عنوانها، ليس لأنها الأفضل، بل لما يحويه عنوانها من معانٍ هادفة ورسالة للأجيال. وقالت إن من يود الاتجاه لكتابة القصة أو أي نوع من فنون الأدب، فعليه أن يستعرض ما قدمه ودونه رموز الفن والأدب والاقتداء بكيفية انتقائهم للحرف والمعنى وتنسيق الجمل والعبارات والأهم أن تكون هادفة وتحوي رسالة ومعنى.
يذكر أن الزميلة فوز الغامدي شاركت في عدة معارض وصدر لها إصداران، الأول «فخ المرأة» وهو عبارة عن خواطر وأشعار قصيرة وإصدارها الثاني «قصص لنساء من قلب الوطن» ويحوي 16 قصة إنسانية رصدتها عبر مسيرتها الإعلامية من قلب السجون والمستشفيات ودار المسنين ودور الحماية وسيول جدة.