وضعت إحدى دور النشر عبارة «الثقافة تجمعنا والكلمة توحدنا» على لافتة كبيرة أمام جناحها في إشارة إلى أهمية الكتاب والكلمة في إيجاد لغة مشتركة بين شعوب العالم، إذ تتجاوز الثقافة الفوارق بين الحضارات والثقافات وآلية التفكير، فمن خلال الكلمة تمتد جسور التواصل والتقارب والتعارف بين الثقافات، وتتسع آفاق التفكير.