أعلنت مؤسّسة الفكر العربي التي يرأسها الأمير خالد الفيصل، عن برنامج مؤتمرها السنوي السادس عشر «فكر»، الذي يُعقد هذه السنة تحت رعاية الشيـخ محمد بـن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتّحدة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، تحت عنوان «تداعيات الفوضى وتحدّيات صناعة الاستقرار»، وذلك في الفترة بين 10 و 12 أبريل 2018 في دبي.
وتُطلق المؤسسة عشية انعقاد المؤتمر التقرير العربي العاشر للتنمية الثقافية، برعاية وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة في دولة الإمارات العربية نورة بنت محمد الكعبي، تحت عنوان «الابتكار أو الاندثار- البحث العلميّ العربيّ: واقعه وتحدّياته وآفاقه»، وذلك في حفلة خاصة تقام يوم (الإثنين) في 9 أبريل عند الساعة الحادية عشرة قبل الظهر.
يبدأ المؤتمر بحفلة افتتاحٍ رسمية عند الساعة الثانية عشرة ظهراً، تليها جلسة افتتاحية تهدف إلى رسم إطار عام لواقع الفوضى وتداعياتها وسُبُل صناعة الاستقرار على مستوى المنطقة.
وتُعقد خلال المؤتمر 3 جلسات عامة تتمحور حول «دور القوى الدولية»، و«دور المنظمات الإقليمية والدولية في صناعة الاستقرار»، و«سُبُل صناعة الاستقرار». كما ستُعقد مجموعتان من الجلسات المتخصصة المتزامنة تتمحور الأولى حول «الفوضى: جذورها وأسبابها ومظاهرها ونتائجها»، والثانية حول «صناعة الاستقرار: مساهمات القطاعات المؤثرة».
وفي اليوم الأخير تُعقد ندوة حول أنشطة البحث العلمي والتطوير التكنولوجي والابتكار في الدول العربية، وإسهامها في التنمية الشاملة والمستدامة وصناعة الاستقرار. ويُختتم المؤتمر بجلسة تحت عنوان: «نحو إنسان عربي جديد».
وتُطلق المؤسسة عشية انعقاد المؤتمر التقرير العربي العاشر للتنمية الثقافية، برعاية وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة في دولة الإمارات العربية نورة بنت محمد الكعبي، تحت عنوان «الابتكار أو الاندثار- البحث العلميّ العربيّ: واقعه وتحدّياته وآفاقه»، وذلك في حفلة خاصة تقام يوم (الإثنين) في 9 أبريل عند الساعة الحادية عشرة قبل الظهر.
يبدأ المؤتمر بحفلة افتتاحٍ رسمية عند الساعة الثانية عشرة ظهراً، تليها جلسة افتتاحية تهدف إلى رسم إطار عام لواقع الفوضى وتداعياتها وسُبُل صناعة الاستقرار على مستوى المنطقة.
وتُعقد خلال المؤتمر 3 جلسات عامة تتمحور حول «دور القوى الدولية»، و«دور المنظمات الإقليمية والدولية في صناعة الاستقرار»، و«سُبُل صناعة الاستقرار». كما ستُعقد مجموعتان من الجلسات المتخصصة المتزامنة تتمحور الأولى حول «الفوضى: جذورها وأسبابها ومظاهرها ونتائجها»، والثانية حول «صناعة الاستقرار: مساهمات القطاعات المؤثرة».
وفي اليوم الأخير تُعقد ندوة حول أنشطة البحث العلمي والتطوير التكنولوجي والابتكار في الدول العربية، وإسهامها في التنمية الشاملة والمستدامة وصناعة الاستقرار. ويُختتم المؤتمر بجلسة تحت عنوان: «نحو إنسان عربي جديد».