الثياب البيضاء جداً
الأعماق البعيدة في وجهه
صوته الإذاعي الذي اكتشفنا أنه كان مدبلجا
نظارته الصغيرة حتى وهي تسقط
يتحطم زجاجها فقط
كما أراد مصطفى العقاد
بكاء عدد من المشاهدين خاصة في ليبيا
رائحة الرمال
رائحة البارود تنبعث من شاشة التلفزيون
رائحة النياشين في بدلة غرستياني
الذي اعتقدنا أنه مجرد حبكة سينمائية
الخبر الذي شاع في الحارة
عن الحلقة الأخيرة
كل هذا يعلق في الذاكرة
حتى بعد الإنترنت
حين شاهدنا صورته الحقيقية
لا يختلف كثيرا
بل يمنح المرء معلومة جديدة
حول الحقيقة والخيال
حول أنطوني كوين الذي كان يظهر بالكرافته بعد ذلك
وراقصاً وحكيماً في زوربا
يمنح المرء شعوراً بأنه يلعب طيلة العمر أدوارا مشابهة
هو بطلها لكنه يفضل الأدوار الصامتة.
الأعماق البعيدة في وجهه
صوته الإذاعي الذي اكتشفنا أنه كان مدبلجا
نظارته الصغيرة حتى وهي تسقط
يتحطم زجاجها فقط
كما أراد مصطفى العقاد
بكاء عدد من المشاهدين خاصة في ليبيا
رائحة الرمال
رائحة البارود تنبعث من شاشة التلفزيون
رائحة النياشين في بدلة غرستياني
الذي اعتقدنا أنه مجرد حبكة سينمائية
الخبر الذي شاع في الحارة
عن الحلقة الأخيرة
كل هذا يعلق في الذاكرة
حتى بعد الإنترنت
حين شاهدنا صورته الحقيقية
لا يختلف كثيرا
بل يمنح المرء معلومة جديدة
حول الحقيقة والخيال
حول أنطوني كوين الذي كان يظهر بالكرافته بعد ذلك
وراقصاً وحكيماً في زوربا
يمنح المرء شعوراً بأنه يلعب طيلة العمر أدوارا مشابهة
هو بطلها لكنه يفضل الأدوار الصامتة.