استقبل معرض الرياض الدولي للكتاب في دورة 2018، التي أسدل الستار عليها أمس (السبت) 911.635 زائراً، وهو ما يمثل أكثر من ضعف عدد الزائرين في الدورة السابقة.
وقال مدير مركز التواصل الحكومي المتحدث باسم المعرض عبدالله المغلوث إن المعرض شهد هذا العام إقبالا كبيرا من جميع الفئات العمرية من العاصمة وخارجها.
ونظمت وزارة الثقافة والإعلام معرض الرياض الدولي للكتاب في الفترة من 14 إلى 24 مارس، تحت شعار «الكتاب.. مستقبل التحول»، وحلت دولة الإمارات العربية المتحدة ضيف شرف المعرض هذا العام.
ونقل الموقع الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام عن المغلوث قوله إن "ماراثون الترجمة" الذي أقيم لأول مرة هذا العام بالمعرض شهد إقبالا كبيرا ومشاركات مميزة.
وقال «حقق 364 مشاركا في ماراثون الترجمة «وسام التميز» من أصل 984 مشاركا، نجحوا في ترجمة 293 مقالا تمت ترجمته للغة الإنجليزية على تقييم لجنة التحكيم، و49 مقالا تمت ترجمته إلى اللغة الفرنسية».
وشاركت في المعرض 520 دار نشر محلية وعربية وأجنبية من 27 دولة إضافة إلى عدد من الوزارات والهيئات الحكومية السعودية.
وبجانب بيع الكتب نظم المعرض 80 فعالية ثقافية تنوعت بين الندوات الفكرية والأمسيات الشعرية واللقاءات الحوارية وورش عمل.
وقال المغلوث إن عدد حضور الفعاليات الثقافية بلغ 2733 «تفاعلوا مع المتحدثين طيلة أيام الفعاليات الثقافية». وأضاف أن أكثر من 18.329 طفلا استفادوا من 23 فعالية أقامها جناح الطفل.
ويعد معرض الرياض الدولي للكتاب مع معرض جدة الدولي للكتاب الذي يقام في ديسمبر، أبرز حدثين ثقافيين سنويين في المملكة وانضم إليهما هذا العام معرض القصيم للكتاب في دورته الأولى.
وقال مدير مركز التواصل الحكومي المتحدث باسم المعرض عبدالله المغلوث إن المعرض شهد هذا العام إقبالا كبيرا من جميع الفئات العمرية من العاصمة وخارجها.
ونظمت وزارة الثقافة والإعلام معرض الرياض الدولي للكتاب في الفترة من 14 إلى 24 مارس، تحت شعار «الكتاب.. مستقبل التحول»، وحلت دولة الإمارات العربية المتحدة ضيف شرف المعرض هذا العام.
ونقل الموقع الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام عن المغلوث قوله إن "ماراثون الترجمة" الذي أقيم لأول مرة هذا العام بالمعرض شهد إقبالا كبيرا ومشاركات مميزة.
وقال «حقق 364 مشاركا في ماراثون الترجمة «وسام التميز» من أصل 984 مشاركا، نجحوا في ترجمة 293 مقالا تمت ترجمته للغة الإنجليزية على تقييم لجنة التحكيم، و49 مقالا تمت ترجمته إلى اللغة الفرنسية».
وشاركت في المعرض 520 دار نشر محلية وعربية وأجنبية من 27 دولة إضافة إلى عدد من الوزارات والهيئات الحكومية السعودية.
وبجانب بيع الكتب نظم المعرض 80 فعالية ثقافية تنوعت بين الندوات الفكرية والأمسيات الشعرية واللقاءات الحوارية وورش عمل.
وقال المغلوث إن عدد حضور الفعاليات الثقافية بلغ 2733 «تفاعلوا مع المتحدثين طيلة أيام الفعاليات الثقافية». وأضاف أن أكثر من 18.329 طفلا استفادوا من 23 فعالية أقامها جناح الطفل.
ويعد معرض الرياض الدولي للكتاب مع معرض جدة الدولي للكتاب الذي يقام في ديسمبر، أبرز حدثين ثقافيين سنويين في المملكة وانضم إليهما هذا العام معرض القصيم للكتاب في دورته الأولى.