افتتح وزير الثقافة والاعلام رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للثقافة الدكتور عواد بن صالح العواد مساء أمس، فعاليات الأيام الثقافية السعودية التي تنظمها الهيئة العامة للثقافة في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، ضمن النشاطات المصاحبة للزيارة الرسمية لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للولايات المتحدة الأمريكية.
وتجوّل العواد في مقر الفعاليات، واطلع على العديد من المشاركات التي تهدف لتسليط الضوء على المشهد الثقافي والفني في المملكة، وإبراز جوانب متعددة للثقافة السعودية وفنونها وإرثها العريق ودورها في بناء الجسور مع الثقافات الأخرى.
كما شاهد الدكتور العواد، أقسام الفعاليات التي تستمر أربعة أيام، وتشتمل على معرض فني يقام بالتعاون مع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ويقدم صورًا ولوحات ترصد ملامح المملكة، إضافة إلى مجموعة من الكتب الثقافية عن المملكة، بهدف توسيع آفاق المتلقين ورواد المعرض.
واطلع على ركن الواقع الافتراضي، الذي يعرّف الزوار بالمواقع الأثرية والثقافية المتعددة في مختلف أرجاء المملكة، ومعرض «الفن السعودي المعاصر»، وفن القط العسيري، ومعرض عن القهوة.
وتشتمل الفعاليات كذلك على برنامج للأفلام السعودية، يسلط الضوء على المواهب المحلية الصاعدة في هذا المجال، من خلال تقديم عروض أفلام، تليها جلسات نقاشية بحضور طواقم العمل، إضافة إلى عروض موسيقية وفقرات يقدمها موسيقيون سعوديون في الولايات المتحدة.
وتجوّل العواد في مقر الفعاليات، واطلع على العديد من المشاركات التي تهدف لتسليط الضوء على المشهد الثقافي والفني في المملكة، وإبراز جوانب متعددة للثقافة السعودية وفنونها وإرثها العريق ودورها في بناء الجسور مع الثقافات الأخرى.
كما شاهد الدكتور العواد، أقسام الفعاليات التي تستمر أربعة أيام، وتشتمل على معرض فني يقام بالتعاون مع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ويقدم صورًا ولوحات ترصد ملامح المملكة، إضافة إلى مجموعة من الكتب الثقافية عن المملكة، بهدف توسيع آفاق المتلقين ورواد المعرض.
واطلع على ركن الواقع الافتراضي، الذي يعرّف الزوار بالمواقع الأثرية والثقافية المتعددة في مختلف أرجاء المملكة، ومعرض «الفن السعودي المعاصر»، وفن القط العسيري، ومعرض عن القهوة.
وتشتمل الفعاليات كذلك على برنامج للأفلام السعودية، يسلط الضوء على المواهب المحلية الصاعدة في هذا المجال، من خلال تقديم عروض أفلام، تليها جلسات نقاشية بحضور طواقم العمل، إضافة إلى عروض موسيقية وفقرات يقدمها موسيقيون سعوديون في الولايات المتحدة.