أكد الباحث التاريخي الدكتور تنيضب الفايدي، أن استحضار حقيقة المعالم والآثار وصلتها الوثيقة بنبينا الكريم غرسا في نفسه عشقها وتتبع كل ما كتبه المؤرخون عنها؛ بهدف تعريف المجتمع بالكنز الثمين الذي يعيشون فيه.
وقال في محاضرته «رحلتي في خدمة تراث ومعالم المدينة المنورة» ضمن فعاليات معرض الكتاب والمعلومات بالجامعة الإسلامية، مساء أمس الأول (الخميس): «إن زوار الأراضي المقدسة يسجدون شكرا لله بمجرد اقترابهم من هذه المعالم»، داعيا إلى شكر هذه النعم والعناية بها، فالعناية بها عبادة لله وخدمة لضيوفه.
ودعا أهالي المجتمع المدني القديم أن يسهموا في حفظ تاريخهم بتدوين حياتهم في الماضي وما كانوا عليه من أحواش وأزقة وغيرها، مشيرا إلى أن وصف الحياة الاجتماعية بإبداع يلقى قبولا لدى الفكر الإنساني عموما، وهذا ما جعل الأديب نجيب محفوظ يحصل على جائزة نوبل للآداب عن طريق روايته (زقاق المدق).
وسرد جملة من أمثال وعادات وتقاليد المجتمع المديني في الأعراس من لباس للعروس، والتجهيزات اللازمة، وما يتم من اتفاقيات بين رجال الحي للحد من مشكلات العنوسة، مؤكدا أن هذه الاتفاقيات كانت سببا في عدم وجود مشكلة العنوسة في تلك الأيام.
وقال في محاضرته «رحلتي في خدمة تراث ومعالم المدينة المنورة» ضمن فعاليات معرض الكتاب والمعلومات بالجامعة الإسلامية، مساء أمس الأول (الخميس): «إن زوار الأراضي المقدسة يسجدون شكرا لله بمجرد اقترابهم من هذه المعالم»، داعيا إلى شكر هذه النعم والعناية بها، فالعناية بها عبادة لله وخدمة لضيوفه.
ودعا أهالي المجتمع المدني القديم أن يسهموا في حفظ تاريخهم بتدوين حياتهم في الماضي وما كانوا عليه من أحواش وأزقة وغيرها، مشيرا إلى أن وصف الحياة الاجتماعية بإبداع يلقى قبولا لدى الفكر الإنساني عموما، وهذا ما جعل الأديب نجيب محفوظ يحصل على جائزة نوبل للآداب عن طريق روايته (زقاق المدق).
وسرد جملة من أمثال وعادات وتقاليد المجتمع المديني في الأعراس من لباس للعروس، والتجهيزات اللازمة، وما يتم من اتفاقيات بين رجال الحي للحد من مشكلات العنوسة، مؤكدا أن هذه الاتفاقيات كانت سببا في عدم وجود مشكلة العنوسة في تلك الأيام.