أنهت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، مشروع توسعة وتطوير متحف الجوف الإقليمي (مرحلة الإنشاء) بدومة الجندل، ضمن منظومة المشاريع الجديدة التي تنفذها الهيئة، والتي تشمل إنشاء وتوسعة وتطوير 13 متحفاً إقليمياً، حيث أنهت الهيئة أعمال تأثيث متحف الجوف الإقليمي والخدمات الإدارية والخدمية، وتهيئته للعروض المتحفية الجديدة التي ستسهم في تعريف الزوار على تراث وتاريخ المنطقة ومكتشفاتها الأثرية.
وحظي المشروع بدعم ومتابعة رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، وأمير منطقة الجوف الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، حيث صدرت موافقة رئيس الهيئة بتجديد وإنشاء مبنى جديد لمتحف الجوف بدومة الجندل على طراز حديث، ليمثل أهم المعالم السياحية التي تخدم جميع السياح والزوار بمنطقة الجوف.
ويتميز المشروع بموقع إستراتيجي مميز في دومة الجندل، وبإطلالة على منطقة أثرية مهمة تشمل قلعة مارد، ومسجد عمر، ويجاوره متحف النويصر، وغيره من المعالم الحضارية بالجوف.
وقد عملت الهيئة ضمن مبادرة برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة على تطوير المبنى الذي كان قائماً قبل الخطة التطويرية لهذا المشروع، وتوسعته، ببناء دورين (أرضي، وميزانين وميزانين بمسطح تبلغ مساحته 6700 متر مربع).
ويحتوي المشروع على عدد من العناصر الرئيسة تشمل قاعات العروض الدائمة، وقاعة العروض الزائرة، وقاعات المحاضرات، وقاعة الطفل، والمكتبة والكافتيريات، والخدمات المتحفية الأخرى، إضافة إلى المرافق العامة والخدمات المساندة التي تمكن الزوار من الاطلاع على محتويات المتحف بسولة ويسر.
وتمت تهيئة واستكمال هذا المشروع من خلال طرح عقد إعداد السيناريو وتصميم العروض المتحفية باستخدام أحدث التقنيات وأساليب العرض المتحفي المعمول بها في المناطق العالمية.
وتتضمن منظومة مشاريع المتاحف إنشاء تسعة متاحف جديدة هي: متحف عسير الإقليمي في مدينة أبها، ومتحف حائل الإقليمي، ومتحف تبوك الإقليمي، ومتحف الباحة الإقليمي، ومتحف الدمام الإقليمي، ومتحف القصيم الإقليمي في بريدة، ومتحف الحدود الشمالية الإقليمي في عرعر، ومتحف الأحساء الإقليمي في الهفوف، ومتحف جازان الإقليمي.
كما تشمل المشاريع تطوير وتوسعة أربعة متاحف هي: متحف الجوف الإقليمي في دومة الجندل، ومتحف نجران الإقليمي، ومتحف تيماء الإقليمي، ومتحف سكة حديد الحجاز في المدينة المنورة.
وحظي المشروع بدعم ومتابعة رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، وأمير منطقة الجوف الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، حيث صدرت موافقة رئيس الهيئة بتجديد وإنشاء مبنى جديد لمتحف الجوف بدومة الجندل على طراز حديث، ليمثل أهم المعالم السياحية التي تخدم جميع السياح والزوار بمنطقة الجوف.
ويتميز المشروع بموقع إستراتيجي مميز في دومة الجندل، وبإطلالة على منطقة أثرية مهمة تشمل قلعة مارد، ومسجد عمر، ويجاوره متحف النويصر، وغيره من المعالم الحضارية بالجوف.
وقد عملت الهيئة ضمن مبادرة برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة على تطوير المبنى الذي كان قائماً قبل الخطة التطويرية لهذا المشروع، وتوسعته، ببناء دورين (أرضي، وميزانين وميزانين بمسطح تبلغ مساحته 6700 متر مربع).
ويحتوي المشروع على عدد من العناصر الرئيسة تشمل قاعات العروض الدائمة، وقاعة العروض الزائرة، وقاعات المحاضرات، وقاعة الطفل، والمكتبة والكافتيريات، والخدمات المتحفية الأخرى، إضافة إلى المرافق العامة والخدمات المساندة التي تمكن الزوار من الاطلاع على محتويات المتحف بسولة ويسر.
وتمت تهيئة واستكمال هذا المشروع من خلال طرح عقد إعداد السيناريو وتصميم العروض المتحفية باستخدام أحدث التقنيات وأساليب العرض المتحفي المعمول بها في المناطق العالمية.
وتتضمن منظومة مشاريع المتاحف إنشاء تسعة متاحف جديدة هي: متحف عسير الإقليمي في مدينة أبها، ومتحف حائل الإقليمي، ومتحف تبوك الإقليمي، ومتحف الباحة الإقليمي، ومتحف الدمام الإقليمي، ومتحف القصيم الإقليمي في بريدة، ومتحف الحدود الشمالية الإقليمي في عرعر، ومتحف الأحساء الإقليمي في الهفوف، ومتحف جازان الإقليمي.
كما تشمل المشاريع تطوير وتوسعة أربعة متاحف هي: متحف الجوف الإقليمي في دومة الجندل، ومتحف نجران الإقليمي، ومتحف تيماء الإقليمي، ومتحف سكة حديد الحجاز في المدينة المنورة.