تحتضن العاصمة الفرنسية باريس، فعاليات «الأيام الثقافية السعودية» التي تنظمها الهيئة العامة للثقافة، وتشمل برنامجاً ثقافياً وفنياً على مدى ثلاثة أيام، بهدف تسليط الضوء على المشهد الثقافي والفني في المملكة.
وتتواصل هذه الفعالية خلال الفترة من 9 وحتى 11 أبريل في «قصر طوكيو» للفن في باريس.
وتقدم هذه الفعاليات، التي تنظمها الهيئة تحت عنوان «كُلي»، مجموعة من الأنماط الفنية المتنوعة والأنشطة الثقافية المختلفة، بما في ذلك العروض السينمائية والجلسات الحوارية التي تعقد بحضور الفنانين والمخرجين.
كما تشتمل على معارض فنية تتناول التراث والفن الحديث يدعمها جلسات نقاشية بحضور الفنانين.
ويتضمن البرنامج كذلك عروضاً للفنون الموسيقية وعروضاً للواقع الافتراضي، لتعريف الزوار بالمواقع التراثية والثقافية المتعددة في مختلف أرجاء المملكة، ومعرض حول الفن السعودي المعاصر، وفن القط العسيري، ومعرضاً للحلي التقليدية وهي المهنة القديمة جداً في شبه الجزيرة العربية التي تعكس الدقة العالية في صياغة الفضة، إضافة إلى معرض الورد الطائفي، الذي تشتهر به مدينة الطائف ويعود إنتاجه وصناعته لأكثر من 500 عام.
كما تتضمن فعاليات الأيام الثقافية السعودية في باريس أيضاً، تعاوناً مع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة لتقديم معرض التصوير الفوتوغرافي «الجزيرة العربية» الذي يرصد ملامح المملكة العربية السعودية قبل مرحلة التحديث، وتقتنيها المكتبة، إضافة إلى التعاون مع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة أيضاً بإقامة صالة القراءة توفر مجموعة من الكتب الثقافية عن المملكة، متضمنة الفنون والثقافة والأدب والتاريخ والسياحة والتراث.
ويسهم عرض الأفلام المشاركة في تسليط الضوء على المواهب المحلية الصاعدة في هذا المجال، وتتضمن أجندة الفعالية تقديم عروض أفلام تليها جلسات نقاشية بحضور طواقم العمل بما في ذلك أفلام «فضيلة أن تكون لا أحد»، و«حياة ملونة»، الفلم الوثائقي الذي يتناول موضوع تمكين المرأة من إنتاج الهيئة العامة للثقافة، إضافة إلى عدد من الأفلام الأخرى منها فيلم القَط، وكيكة زينة، وجليد، وروح الشمال، ولا أستطيع تقبيل وجهي.
وتتواصل هذه الفعالية خلال الفترة من 9 وحتى 11 أبريل في «قصر طوكيو» للفن في باريس.
وتقدم هذه الفعاليات، التي تنظمها الهيئة تحت عنوان «كُلي»، مجموعة من الأنماط الفنية المتنوعة والأنشطة الثقافية المختلفة، بما في ذلك العروض السينمائية والجلسات الحوارية التي تعقد بحضور الفنانين والمخرجين.
كما تشتمل على معارض فنية تتناول التراث والفن الحديث يدعمها جلسات نقاشية بحضور الفنانين.
ويتضمن البرنامج كذلك عروضاً للفنون الموسيقية وعروضاً للواقع الافتراضي، لتعريف الزوار بالمواقع التراثية والثقافية المتعددة في مختلف أرجاء المملكة، ومعرض حول الفن السعودي المعاصر، وفن القط العسيري، ومعرضاً للحلي التقليدية وهي المهنة القديمة جداً في شبه الجزيرة العربية التي تعكس الدقة العالية في صياغة الفضة، إضافة إلى معرض الورد الطائفي، الذي تشتهر به مدينة الطائف ويعود إنتاجه وصناعته لأكثر من 500 عام.
كما تتضمن فعاليات الأيام الثقافية السعودية في باريس أيضاً، تعاوناً مع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة لتقديم معرض التصوير الفوتوغرافي «الجزيرة العربية» الذي يرصد ملامح المملكة العربية السعودية قبل مرحلة التحديث، وتقتنيها المكتبة، إضافة إلى التعاون مع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة أيضاً بإقامة صالة القراءة توفر مجموعة من الكتب الثقافية عن المملكة، متضمنة الفنون والثقافة والأدب والتاريخ والسياحة والتراث.
ويسهم عرض الأفلام المشاركة في تسليط الضوء على المواهب المحلية الصاعدة في هذا المجال، وتتضمن أجندة الفعالية تقديم عروض أفلام تليها جلسات نقاشية بحضور طواقم العمل بما في ذلك أفلام «فضيلة أن تكون لا أحد»، و«حياة ملونة»، الفلم الوثائقي الذي يتناول موضوع تمكين المرأة من إنتاج الهيئة العامة للثقافة، إضافة إلى عدد من الأفلام الأخرى منها فيلم القَط، وكيكة زينة، وجليد، وروح الشمال، ولا أستطيع تقبيل وجهي.