شهد سفير خادم الحرمين الشريفين في السنغال عبدالله العبدان، أمسية شعرية لـ16 شاعراً سنغالياً، وتكريم 11 شخصية سنغالية خدمت اللغة العربية، بتنظيم نادي السنغال الأدبي ورعاية السفارة السعودية، احتفاء بعيد الاستقلال الوطني للسنغال.
وقال العبدان لـ«عكاظ»: إن أحد الشعراء خصص قصيدته للتعريف بمكارم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، رافعا شكره وتقديره للملك سلمان وولي عهده لدعمهما الأشقاء في كل مكان، موضحا أن تكريم تلك الشخصيات السنغالية يأتي لما لهم من جهود في خدمة الدين الإسلامي واللغة العربية، حتى أصبح الكثير من أبناء السنغال يتحدثون العربية بطلاقة.
من جانبه، أكد رئيس النادي الأدبي السنغالي فاضل قي أن هدف الأمسية مشاركة الأدب والشعر في احتفالات عيد السنغال، وإبراز الإنتاج الشعري لأجدادهم في السنغال، الذين كتبوا مؤلفاتهم باللغة العربية التي كانت لغة الإدارة السنغالية قبل مجيء الاستعمار الفرنسي، مؤكدا أن هذا يدل على الجذور القديمة للغة العربية في أفريقيا والسنغال تحديدا، مقدما شكره للسفارة السعودية والسفير العبدان، الذي لم يألُ جهدا في الدعم والمساندة، وتكفل السفارة السعودية بتكاليف هذا النشاط الثقافي، مما يدل على العلاقات المتميزة بين المملكة والسنغال.
وقال العبدان لـ«عكاظ»: إن أحد الشعراء خصص قصيدته للتعريف بمكارم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، رافعا شكره وتقديره للملك سلمان وولي عهده لدعمهما الأشقاء في كل مكان، موضحا أن تكريم تلك الشخصيات السنغالية يأتي لما لهم من جهود في خدمة الدين الإسلامي واللغة العربية، حتى أصبح الكثير من أبناء السنغال يتحدثون العربية بطلاقة.
من جانبه، أكد رئيس النادي الأدبي السنغالي فاضل قي أن هدف الأمسية مشاركة الأدب والشعر في احتفالات عيد السنغال، وإبراز الإنتاج الشعري لأجدادهم في السنغال، الذين كتبوا مؤلفاتهم باللغة العربية التي كانت لغة الإدارة السنغالية قبل مجيء الاستعمار الفرنسي، مؤكدا أن هذا يدل على الجذور القديمة للغة العربية في أفريقيا والسنغال تحديدا، مقدما شكره للسفارة السعودية والسفير العبدان، الذي لم يألُ جهدا في الدعم والمساندة، وتكفل السفارة السعودية بتكاليف هذا النشاط الثقافي، مما يدل على العلاقات المتميزة بين المملكة والسنغال.