عد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا محمود حسين قطان، النتاج الفكري قناة تواصل مع مختلف الثقافات ورسالة تتبادلها الشعوب لاستقراء المشهد الثقافي المحلي. ووصف الكتاب بعد حضوره افتتاح معرض ماليزيا الدولي للكتاب بكوالالمبور، بالنافذة المطلة على أنواع المعارف والأدبيات. وقدم السفير شكره الجزيل للحكومة الماليزية والقائمين على المعرض باختيار المملكة ضيف شرف في فعاليات معرض ماليزيا الدولي للكتاب.
وعبر قطان عن امتنانه للحفاوة التي تلقتها سفارة المملكة والملحقية الثقافية والوفد السعودي المشارك في فعاليات المعرض، متمنيا للجميع الاستمتاع بأجواء ثقافية مفعمة بالفائدة من خلال العناوين والإصدارات المعروضة والفعاليات الثقافية المصاحبة.
وكان عمدة كوالالمبور الحاج محمد أمين نور الدين قد افتتح فعاليات معرض ماليزيا الدولي للكتاب في نسخته الحالية الجمعة الماضية بحضور السفير قطان، والقائم بالأعمال في سفارة المملكة بماليزيا فواز العتيبي والملحق الثقافي السعودي الدكتور خالد آل مطلق.
وجاءت مشاركة المملكة عبر جناح أبرز عبر عناوينه الجانب الحضاري والثقافي والاجتماعي والفكري الذي وصلت إليه المملكة وما تستشرفه من مستقبل في ظل الرؤية الوطنية 2030، إلى جانب العديد من الفعاليات المصاحبة وعروض الحرف التقليدية.
ونوه عمدة كوالالمبور خلال جولته في جناح المملكة، بما تضمنته المشاركة وما حملته من جوانب فكرية وعلمية تعكس في مضامينها الحراك الثقافي الوطني، مقدرا للمملكة حضورها الدائم في المناسبات الفكرية والثقافية والعلمية التي تقيمها ماليزيا.
وعبر قطان عن امتنانه للحفاوة التي تلقتها سفارة المملكة والملحقية الثقافية والوفد السعودي المشارك في فعاليات المعرض، متمنيا للجميع الاستمتاع بأجواء ثقافية مفعمة بالفائدة من خلال العناوين والإصدارات المعروضة والفعاليات الثقافية المصاحبة.
وكان عمدة كوالالمبور الحاج محمد أمين نور الدين قد افتتح فعاليات معرض ماليزيا الدولي للكتاب في نسخته الحالية الجمعة الماضية بحضور السفير قطان، والقائم بالأعمال في سفارة المملكة بماليزيا فواز العتيبي والملحق الثقافي السعودي الدكتور خالد آل مطلق.
وجاءت مشاركة المملكة عبر جناح أبرز عبر عناوينه الجانب الحضاري والثقافي والاجتماعي والفكري الذي وصلت إليه المملكة وما تستشرفه من مستقبل في ظل الرؤية الوطنية 2030، إلى جانب العديد من الفعاليات المصاحبة وعروض الحرف التقليدية.
ونوه عمدة كوالالمبور خلال جولته في جناح المملكة، بما تضمنته المشاركة وما حملته من جوانب فكرية وعلمية تعكس في مضامينها الحراك الثقافي الوطني، مقدرا للمملكة حضورها الدائم في المناسبات الفكرية والثقافية والعلمية التي تقيمها ماليزيا.