تزامناً مع احتفال العالم بـ«يوم الكتاب»، كرمت صحيفة «عكاظ» في مقرها الرئيسي بجدة أمس، الصحفيين الراحلين رئيس التحرير السابق لصحيفة الرياض، أول رئيس لهيئة الصحفيين السعوديين تركي السديري، ونائب رئيس التحرير السابق لـ«عكاظ» مصطفى إدريس، في أمسية ثقافية شاملة، شارك فيها نخبة من الأدباء والمثقفين والفنانين، ورجال الصحافة والإعلام.
وأكد رئيس تحرير صحيفة «عكاظ» الزميل جميل الذيابي، في كلمة افتتاحية، أن مبادرة «عكاظ» تجاه الراحلين السديري وإدريس جزء من دورها كمؤسسة إعلامية عريقة تستشعر دورها ومسؤولياتها وفق رؤية شاملة، وقال إن تكريم الراحل تركي السديري بعد مرور عام على وفاته، وتزامناً مع الاحتفال بيوم الكتاب العالمي، يأتي عرفاناً بما قدمه الراحل للصحافة السعودية، وتأكيداً على أهمية «الكتاب» في حياة الصحفيين، باعتباره المنهل الأغزر الذي يسقي به الصحفي قلمه، ويجدد كلماته بالمعلومات المخبوءة بين دفتيه.
وانطلقت الحفلة بندوة فكرية تمحورت حول شخصية الراحل تركي السديري، استعرض فيها الدكتور هاشم عبده هاشم، والدكتور عبدالله مناع، ورئيس اتحاد الصحفيين الخليجيين ورئيس تحرير صحيفة «الجزيرة» خالد المالك، ونجل الراحل مازن تركي السديري، سيرة «السديري» وأبرز محطاته العملية التي عاصروها إبان رحلته الطويلة في عوالم الثقافة والصحافة، التي ناهزت 41 عاما.
ورافقت الندوة أمسية شعرية، للشاعرين جاسم الصحيح ومحمد أبوشرارة، وأخرى شعبية للشاعر الزميل عبدالله عبيان، مساعد رئيس تحرير «عكاظ»، والشاعرة مها الجهني، إضافة إلى فيلم قصير يعرض لأول مرة.
كما شهدت أمسية «عكاظ» على هامشها، فقرات موسيقية، وورشة تشكيلية، بدعم من جمعية الثقافة والفنون بجدة، ومشاركة عدد من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالثقافة والفنون في جدة.
ثم كرم رئيس تحرير صحيفة «عكاظ» جميل الذيابي الراحلين تركي السديري ومصطفى إدريس والمتحدثين والمشاركين في الأمسية.
وأكد رئيس تحرير صحيفة «عكاظ» الزميل جميل الذيابي، في كلمة افتتاحية، أن مبادرة «عكاظ» تجاه الراحلين السديري وإدريس جزء من دورها كمؤسسة إعلامية عريقة تستشعر دورها ومسؤولياتها وفق رؤية شاملة، وقال إن تكريم الراحل تركي السديري بعد مرور عام على وفاته، وتزامناً مع الاحتفال بيوم الكتاب العالمي، يأتي عرفاناً بما قدمه الراحل للصحافة السعودية، وتأكيداً على أهمية «الكتاب» في حياة الصحفيين، باعتباره المنهل الأغزر الذي يسقي به الصحفي قلمه، ويجدد كلماته بالمعلومات المخبوءة بين دفتيه.
وانطلقت الحفلة بندوة فكرية تمحورت حول شخصية الراحل تركي السديري، استعرض فيها الدكتور هاشم عبده هاشم، والدكتور عبدالله مناع، ورئيس اتحاد الصحفيين الخليجيين ورئيس تحرير صحيفة «الجزيرة» خالد المالك، ونجل الراحل مازن تركي السديري، سيرة «السديري» وأبرز محطاته العملية التي عاصروها إبان رحلته الطويلة في عوالم الثقافة والصحافة، التي ناهزت 41 عاما.
ورافقت الندوة أمسية شعرية، للشاعرين جاسم الصحيح ومحمد أبوشرارة، وأخرى شعبية للشاعر الزميل عبدالله عبيان، مساعد رئيس تحرير «عكاظ»، والشاعرة مها الجهني، إضافة إلى فيلم قصير يعرض لأول مرة.
كما شهدت أمسية «عكاظ» على هامشها، فقرات موسيقية، وورشة تشكيلية، بدعم من جمعية الثقافة والفنون بجدة، ومشاركة عدد من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالثقافة والفنون في جدة.
ثم كرم رئيس تحرير صحيفة «عكاظ» جميل الذيابي الراحلين تركي السديري ومصطفى إدريس والمتحدثين والمشاركين في الأمسية.