أصدر مشروع «قلم» بدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، مجموعة قصصية جديدة للكاتبة باسمة يونس بعنوان «ما لن يصدّقه أحد»، تزامنا مع معرض أبو ظبي الدولي للكتاب الذي اختتم (الثلاثاء) الماضي.
تغوص الكاتبة في مجموعتها القصصية التي تضم 11 قصة، داخل أعماق النفس البشرية محاولة سبر أغوارها وتفسير السلوك البشري، وما قد تخفيه بداخلها من عنف وقسوة أو مخاوف، وما ينشأ عنها من سلوكيات وتصرفات، عبر نزعة تحليلية وحوار شيق يجعل القارئ متورطاً في الأحداث، مشدوداً لمواصلة القراءة بحثاً عن ما ستكشف عنه أحداث القصة. كما تتطرق الكاتبة عبر قصص المجموعة إلى طرح قضايا اجتماعية مختلفة حول العلاقات الإنسانية والأسرية وتأثير التطور الذي تشهده الحياة الاجتماعية على الإنسان.
ورغم تعدد إنتاجها في مجالات القصة والرواية والمسرح، تؤمن الكاتبة باسمة يونس أن القصة القصيرة هي أساس الفن والإبداع، وأن من يمتلك الأدوات التي تمكنه من تلخيص العالم في صفحات قليلة، يمكنه أن يدخل أي عالم من عوالم أدبية أخرى، مثل الكتابة للمسرح أو غيره، على أن يمتلك التنوع والثراء اللغوي الذي يجنبه تكرار نفسه.
تغوص الكاتبة في مجموعتها القصصية التي تضم 11 قصة، داخل أعماق النفس البشرية محاولة سبر أغوارها وتفسير السلوك البشري، وما قد تخفيه بداخلها من عنف وقسوة أو مخاوف، وما ينشأ عنها من سلوكيات وتصرفات، عبر نزعة تحليلية وحوار شيق يجعل القارئ متورطاً في الأحداث، مشدوداً لمواصلة القراءة بحثاً عن ما ستكشف عنه أحداث القصة. كما تتطرق الكاتبة عبر قصص المجموعة إلى طرح قضايا اجتماعية مختلفة حول العلاقات الإنسانية والأسرية وتأثير التطور الذي تشهده الحياة الاجتماعية على الإنسان.
ورغم تعدد إنتاجها في مجالات القصة والرواية والمسرح، تؤمن الكاتبة باسمة يونس أن القصة القصيرة هي أساس الفن والإبداع، وأن من يمتلك الأدوات التي تمكنه من تلخيص العالم في صفحات قليلة، يمكنه أن يدخل أي عالم من عوالم أدبية أخرى، مثل الكتابة للمسرح أو غيره، على أن يمتلك التنوع والثراء اللغوي الذي يجنبه تكرار نفسه.