طالب فوتوغرافيون في عسير بتكوين كيانات داعمة ومستقلة تعمل على تنظيم وتهيئة مواقع تصوير مناسبة مع تجهيزات احترافية تسهم في إخراج محتوى فني متوازن. جاء ذلك في مسامرة عقدت بمقر جمعية الثقافة والفنون في أبها ضمن فعاليات الملتقى الثقافي الرمضاني الأول والذي ينظم بالشراكة بين نادي أبها الأدبي وجمعية الثقافة والفنون.
حيث أشار مدير الجمعية أحمد السروي إلى أن هذه الجلسة تهدف لتبادل الخبرات ونقل التجارب المتنوعة من المحترفين للهواة ضمن ليالي الفوتوغرافيين الرمضانية والتي تقدم للعام الثاني ضمن الملتقى الثقافي الرمضاني.
وشارك في المسامرة أربعة مصورين هم: عبدالله آل شجاع وخالد القحطاني وماجد عون وعبدالله الشهري.
وأضاف رئيس نادي أبها الأدبي أحمد آل مريع أن التصوير الفوتوغرافي يوثق التاريخ وينقل الأحداث ويجذب للمواقع. مشيراً لأهمية ترك الصورة بعفويتها حتى تمنح تأثيرا واقعيا. وبين عبدالله آل شجاع أن بدايته كانت هواية توقع أن تكون عابرة حتى تحول للاحتراف مع تشجيع من الفنان أحمد ماطر حين كان متواجدا في قرية المفتاحة وقدم له هدية تشجيع كاميرا D70 ليتواصل عمله منذ تلك الفترة حتى اليوم مكونا إرشيفا مصورا تجاوز 300 ألف صورة.
من جهته، أبدى المصور ماجد عون هوسه بالتصوير الجوي خاصة لما يوثق لتراث وسياحة منطقة عسير مع وضع موسيقى تراثية متوازنة ومتناغمة معها ؛ تمنحها تأثيرا مضاعفا، كاشفا عن سعيه لتوثيق الفنون الشعبية قبل اندثارها، مطالبا بضرورة تعيين مختصين في مجال التراث يعملون ويتابعون توثيق الموروث الشعبي.
وأشار المصور خالد القحطاني إلى أن بداياته كانت خجولة حتى كانت الانطلاقة الكبرى مطلع 1430 بأعمال متنوعة، موضحا أهمية وجود مكان حاضن لموهوبي التصوير الفوتغرافي لما يحمله من بعد وطني واجتماعي وثقافي.
وعن الصورة الصحافية قال المصور عبدالله الشهري، إن المحور الرئيسي للصورة الصحافية هو نقل الحدث بتفاصيله وأبعاده ومكوناته كما هو حتى يكون القارئ وسط الحدث، ولفت الشهري إلى أن الروح الصحافية تلعب دورا في أهمية اختيار زاوية التصوير.
حيث أشار مدير الجمعية أحمد السروي إلى أن هذه الجلسة تهدف لتبادل الخبرات ونقل التجارب المتنوعة من المحترفين للهواة ضمن ليالي الفوتوغرافيين الرمضانية والتي تقدم للعام الثاني ضمن الملتقى الثقافي الرمضاني.
وشارك في المسامرة أربعة مصورين هم: عبدالله آل شجاع وخالد القحطاني وماجد عون وعبدالله الشهري.
وأضاف رئيس نادي أبها الأدبي أحمد آل مريع أن التصوير الفوتوغرافي يوثق التاريخ وينقل الأحداث ويجذب للمواقع. مشيراً لأهمية ترك الصورة بعفويتها حتى تمنح تأثيرا واقعيا. وبين عبدالله آل شجاع أن بدايته كانت هواية توقع أن تكون عابرة حتى تحول للاحتراف مع تشجيع من الفنان أحمد ماطر حين كان متواجدا في قرية المفتاحة وقدم له هدية تشجيع كاميرا D70 ليتواصل عمله منذ تلك الفترة حتى اليوم مكونا إرشيفا مصورا تجاوز 300 ألف صورة.
من جهته، أبدى المصور ماجد عون هوسه بالتصوير الجوي خاصة لما يوثق لتراث وسياحة منطقة عسير مع وضع موسيقى تراثية متوازنة ومتناغمة معها ؛ تمنحها تأثيرا مضاعفا، كاشفا عن سعيه لتوثيق الفنون الشعبية قبل اندثارها، مطالبا بضرورة تعيين مختصين في مجال التراث يعملون ويتابعون توثيق الموروث الشعبي.
وأشار المصور خالد القحطاني إلى أن بداياته كانت خجولة حتى كانت الانطلاقة الكبرى مطلع 1430 بأعمال متنوعة، موضحا أهمية وجود مكان حاضن لموهوبي التصوير الفوتغرافي لما يحمله من بعد وطني واجتماعي وثقافي.
وعن الصورة الصحافية قال المصور عبدالله الشهري، إن المحور الرئيسي للصورة الصحافية هو نقل الحدث بتفاصيله وأبعاده ومكوناته كما هو حتى يكون القارئ وسط الحدث، ولفت الشهري إلى أن الروح الصحافية تلعب دورا في أهمية اختيار زاوية التصوير.