انطلقت فعاليات معرض خليجيات 2018 في نسخته السابعة تحت شعار «اتحاد مصممات الخليج ريادة واستدامه» في فندق جدة هيلتون، بحضور الأميرة عهود بنت ناصر بن عبدالعزيز، وجمع من المهتمين بقطاع الأزياء والملبوسات والإكسسوارات في دول مجلس التعاون الخليجي، وزوارٍ تجاوز عددهم 5000 زائر.
وضم المعرض، الذي يستمر حتى السبت القادم، أعمال أكثر من 100 مصممة من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي، اللاتي حرصن على التميز في هذه المشاركة من خلال أعمالهن التي اخترنها لعرضها في أركانهن.
وعدّت رئيسة اللجنة المنظمة للمعرض عبير عارف أن هذا القطاع واحد من أهم القطاعات الاستثمارية الواعدة، ذات العلاقة بتراث دول مجلس التعاون الخليجي العريق وثقافة شعوبها، الغنية والمتنوعة، وهو ما يكسب هذا القطاع تميزاً عن غيره، لاسيما مع اعتماده الكبير على هذا الإرث الأصيل، الذي تستوحي المصممة والمصمم الخليجي أعمالهم وتصاميمهم مشيرةً إلى أن المملكة تأتي في مقدمة دول مجلس التعاون الخليجي في حجم الواردات من الملبوسات والاكسسوارات.
ونوّهت بعديد من التجارب الرائدة والناجحة في هذا المجال من رواد ورائدات الأعمال السعوديات خصوصاً، والخليجيات عموماً، فيما يتعلق بمحاولات توطين هذه الصناعة بما يواكب رؤية المملكة 2030، إلا أن القطاع يواجه الكثير من التحديات، تتقدمها الصناعات التكميلية لقطاع الأزياء.
وبينت رئيسة اللجنة المنظمة أن المعرض يشهد مشاركة مجموعة كبيرة من المصممات من الكويت والبحرين والمملكة العربية السعودية، لافتةً النظر إلى اهتمام المعرض بدعم الأسر المنتجة المشاركة في هذه النسخة، لاسيما الأسر التي امتهنت صناعة وتصميم وتسويق الإكسسوارات والملبوسات، مثمنةً للأميرة عهود بنت ناصر بن عبدالعزيز حضورها، وافتتاحها للمعرض، الذي يأتي امتداداً لدعمها المستمر للمصممات من بنات الوطن.
من جهته أكد أمين عام اتحاد مجلس الغرف الخليجي عبدالرحيم النقي أن احتضان جدة لمعرض خليجيات دليل على أهمية هذا المعرض، لافتاً الانتباه إلى أن التنظيم الجيد لهذه الفعالية الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، أسهم في تحقيق نجاحات متعاقبة، منوهاً بالخدمة التي يقدمها المعرض لقطاع الأزياء والإكسسوارات، وهو ما يتماشى مع جملة من أهداف رؤية المملكة 2030.
وضم المعرض، الذي يستمر حتى السبت القادم، أعمال أكثر من 100 مصممة من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي، اللاتي حرصن على التميز في هذه المشاركة من خلال أعمالهن التي اخترنها لعرضها في أركانهن.
وعدّت رئيسة اللجنة المنظمة للمعرض عبير عارف أن هذا القطاع واحد من أهم القطاعات الاستثمارية الواعدة، ذات العلاقة بتراث دول مجلس التعاون الخليجي العريق وثقافة شعوبها، الغنية والمتنوعة، وهو ما يكسب هذا القطاع تميزاً عن غيره، لاسيما مع اعتماده الكبير على هذا الإرث الأصيل، الذي تستوحي المصممة والمصمم الخليجي أعمالهم وتصاميمهم مشيرةً إلى أن المملكة تأتي في مقدمة دول مجلس التعاون الخليجي في حجم الواردات من الملبوسات والاكسسوارات.
ونوّهت بعديد من التجارب الرائدة والناجحة في هذا المجال من رواد ورائدات الأعمال السعوديات خصوصاً، والخليجيات عموماً، فيما يتعلق بمحاولات توطين هذه الصناعة بما يواكب رؤية المملكة 2030، إلا أن القطاع يواجه الكثير من التحديات، تتقدمها الصناعات التكميلية لقطاع الأزياء.
وبينت رئيسة اللجنة المنظمة أن المعرض يشهد مشاركة مجموعة كبيرة من المصممات من الكويت والبحرين والمملكة العربية السعودية، لافتةً النظر إلى اهتمام المعرض بدعم الأسر المنتجة المشاركة في هذه النسخة، لاسيما الأسر التي امتهنت صناعة وتصميم وتسويق الإكسسوارات والملبوسات، مثمنةً للأميرة عهود بنت ناصر بن عبدالعزيز حضورها، وافتتاحها للمعرض، الذي يأتي امتداداً لدعمها المستمر للمصممات من بنات الوطن.
من جهته أكد أمين عام اتحاد مجلس الغرف الخليجي عبدالرحيم النقي أن احتضان جدة لمعرض خليجيات دليل على أهمية هذا المعرض، لافتاً الانتباه إلى أن التنظيم الجيد لهذه الفعالية الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، أسهم في تحقيق نجاحات متعاقبة، منوهاً بالخدمة التي يقدمها المعرض لقطاع الأزياء والإكسسوارات، وهو ما يتماشى مع جملة من أهداف رؤية المملكة 2030.