ضمن فعاليات خيمة تبوك الرمضانية بنادي تبوك الأدبي، تم عرض المسرحية الاجتماعية «لحمة وطن»، من بطولة وإخراج خالد المغربي الحربي وبطولة عوض عبدالله وفهد البلوي وعدد من الممثلين والمشاركين من شباب المنطقة كاتب البلوي وسعد العازمي.
وتناولت المسرحية التي عرضت على مسرح النادي، العديد من المشاهد التي حملت في طياتها البعد الوطني واللحمة الوطنية بمعالجة كوميدية ودرامية من خلال شخصيات وكركترات متنوعة، وسط حضور وتفاعل من الجنسين. وناقشت بشكل واضح التدخل الإيراني بالمنطقة وحذرت منه، وناقشت المسرحية الأزمة القطرية بقالب كوميدي للفنان خالد الحربي، لتختم المسرحية على إيقاعات أنغام «إلا هذا الوطن».
بعد ذلك اجتمع فريق العمل المسرحي، إذ أدار الشاعر عبد الرحمن الحربي المسؤول المالي بأدبي تبوك ندوة مصغرة، تم استعراض العديد من الجوانب الفنية في المسرحية.بعدها دار حوار بين الفنان عوض عبدالله والزميل عبدالرحمن العكيمي حول تأثير «التواصل الاجتماعي» على المشهد الفني. وقال عوض إن السوشيال ميديا قدمت الأسوأ للفن ولم تخدمه إطلاقا وأساءت للفن، في حين تداخل معه العكيمي بقوله لكنها وفرت للموهوبين والباحثين عن الشهرة منصات جديدة بعيدا عن سلطة وتقليدية المؤسسات الثقافية أو المؤسسات الرسمية. وقال: إنها قدمت العديد من الأسماء المميزة للوسط الفني.
وتناولت المسرحية التي عرضت على مسرح النادي، العديد من المشاهد التي حملت في طياتها البعد الوطني واللحمة الوطنية بمعالجة كوميدية ودرامية من خلال شخصيات وكركترات متنوعة، وسط حضور وتفاعل من الجنسين. وناقشت بشكل واضح التدخل الإيراني بالمنطقة وحذرت منه، وناقشت المسرحية الأزمة القطرية بقالب كوميدي للفنان خالد الحربي، لتختم المسرحية على إيقاعات أنغام «إلا هذا الوطن».
بعد ذلك اجتمع فريق العمل المسرحي، إذ أدار الشاعر عبد الرحمن الحربي المسؤول المالي بأدبي تبوك ندوة مصغرة، تم استعراض العديد من الجوانب الفنية في المسرحية.بعدها دار حوار بين الفنان عوض عبدالله والزميل عبدالرحمن العكيمي حول تأثير «التواصل الاجتماعي» على المشهد الفني. وقال عوض إن السوشيال ميديا قدمت الأسوأ للفن ولم تخدمه إطلاقا وأساءت للفن، في حين تداخل معه العكيمي بقوله لكنها وفرت للموهوبين والباحثين عن الشهرة منصات جديدة بعيدا عن سلطة وتقليدية المؤسسات الثقافية أو المؤسسات الرسمية. وقال: إنها قدمت العديد من الأسماء المميزة للوسط الفني.