فاز الكاتب والمفكر الإماراتي يوسف الحسن بجائزة القدس التي يمنحها سنويا الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.
وحصل الحسن على الجائزة وهي الأرفع التي يمنحها الاتحاد كل عام «عن مجمل أعماله التي تناولت القضية الفلسطينية والأصولية اليهودية في أمريكا».
وقال الاتحاد في بيان اليوم الخميس إن الجائزة ذهبت إلى الكاتب والمفكر الإماراتي «بإجماع آراء اللجنة العليا» للجائزة.
ويحمل الحسن درجة الدكتوراه في العلوم السياسية وهو وزير مفوض سابق بوزارة الخارجية الإماراتية كما رأس تحرير مجلة الدبلوماسي وكان من مؤسسي جريدة الخليج الإماراتية عام 1970.
ومنح الاتحاد جائزة القدس للكتاب الأجانب والتي استحدثت لأول مرة هذا العام للمترجم الروسي أوليج بافيكين «تقديرا للخدمات الجليلة التي قدمها للأدب والثقافة العربيين، وعن انحيازه للقضايا العربية العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية».
جاء الإعلان عن الجوائز على هامش اجتماع المكتب الدائم للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب في العاصمة العراقية بغداد في الفترة من 26 إلى 29 يونيو.
أما جائزة عرب 1948 التي استحدثت هذا العام أيضا وتُمنح للأدباء والشعراء العرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة في 1967 فذهبت مناصفة إلى الشاعرين سامي مهنا ومعين شلبية.
وقرر الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب حجب جائزة الشخصية العربية المدافعة عن الحقوق والحريات «نظرا لعدم وجود مرشح تنطبق عليه شروط الجائزة».
وحصل الحسن على الجائزة وهي الأرفع التي يمنحها الاتحاد كل عام «عن مجمل أعماله التي تناولت القضية الفلسطينية والأصولية اليهودية في أمريكا».
وقال الاتحاد في بيان اليوم الخميس إن الجائزة ذهبت إلى الكاتب والمفكر الإماراتي «بإجماع آراء اللجنة العليا» للجائزة.
ويحمل الحسن درجة الدكتوراه في العلوم السياسية وهو وزير مفوض سابق بوزارة الخارجية الإماراتية كما رأس تحرير مجلة الدبلوماسي وكان من مؤسسي جريدة الخليج الإماراتية عام 1970.
ومنح الاتحاد جائزة القدس للكتاب الأجانب والتي استحدثت لأول مرة هذا العام للمترجم الروسي أوليج بافيكين «تقديرا للخدمات الجليلة التي قدمها للأدب والثقافة العربيين، وعن انحيازه للقضايا العربية العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية».
جاء الإعلان عن الجوائز على هامش اجتماع المكتب الدائم للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب في العاصمة العراقية بغداد في الفترة من 26 إلى 29 يونيو.
أما جائزة عرب 1948 التي استحدثت هذا العام أيضا وتُمنح للأدباء والشعراء العرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة في 1967 فذهبت مناصفة إلى الشاعرين سامي مهنا ومعين شلبية.
وقرر الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب حجب جائزة الشخصية العربية المدافعة عن الحقوق والحريات «نظرا لعدم وجود مرشح تنطبق عليه شروط الجائزة».