صمد الكاتب المسرحي السعودي محمد العثيم طويلاً أمام المرض، متخذاً من شغفه بالمسرح والكتابة منارة لم تخذله طول سنين حياته، رغم التعب الصحي المستمر حتى ترجل أمام الموت بلا عودة.
عمل العثيم على أكثر من 45 مؤلفا بين كتابة مسرحية ومسلسلات مختلفة، نصب لنفسه علماً جمع حوله المسرحيين والمهتمين بالثقافة المسرحية حتى خلّد أعمالاً لا يمكن تكرارها، انطلق وثابر وقدم دراسات ومشاريع مميزة حتى تواجد بتمكن في كل من خشبة المسرح والتلفزيون والصحافة والشعر.
ولد محمد العثيم في بريدة عام 1948، وانتقل لدراسة الإعلام في جامعة الملك سعود بالرياض، تبع شغفه لدراسة الماجستير في الحقل الصحافي في أمريكا.
تناول في كتاباته قضايا معاصرة مؤمناً بتقديم القضية على خشبة المسرح، له من المؤلفات «الغناء النجدي»، «سبحة الكهرمان»، «كوميديا بن بجعة».
وصلي على الراحل عصر أمس (السبت)، في جامع الراجحي شرقي الرياض، ودفن في مقبرة النسيم.
عمل العثيم على أكثر من 45 مؤلفا بين كتابة مسرحية ومسلسلات مختلفة، نصب لنفسه علماً جمع حوله المسرحيين والمهتمين بالثقافة المسرحية حتى خلّد أعمالاً لا يمكن تكرارها، انطلق وثابر وقدم دراسات ومشاريع مميزة حتى تواجد بتمكن في كل من خشبة المسرح والتلفزيون والصحافة والشعر.
ولد محمد العثيم في بريدة عام 1948، وانتقل لدراسة الإعلام في جامعة الملك سعود بالرياض، تبع شغفه لدراسة الماجستير في الحقل الصحافي في أمريكا.
تناول في كتاباته قضايا معاصرة مؤمناً بتقديم القضية على خشبة المسرح، له من المؤلفات «الغناء النجدي»، «سبحة الكهرمان»، «كوميديا بن بجعة».
وصلي على الراحل عصر أمس (السبت)، في جامع الراجحي شرقي الرياض، ودفن في مقبرة النسيم.