اختتمت إدارة الدراسات والبحوث بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وجامعة مانشستر متروبوليتان البريطانية، والهيئة العامة للرياضة، يوم الأحد 9 ذو القعدة الحالي، ورش العمل التي نفذتها على مدى 3 أيام، بمقر المركز بالرياض، حول ظاهرة التعصب الرياضي وسبل محاربته وعرض أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، وذلك بحضور عدد من الخبراء والمختصين والباحثين من داخل المملكة وخارجها.
ويأتي تنفيذ الورش التي قدمها بن كاوسيل الخبير في ثقافة مشجعي كرة القدم والتعصب، في إطار التعاون القائم بين المركز وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، واستمرارا للجهود التي يبذلها المركز في مجال مشروعه الخاص بمؤشرات التعصب الرياضي، والاستفادة من التجارب والخبرات الدولية في وضع مؤشرات تساعد المركز على صياغة إستراتيجيات أفضل لمعالجة التعصب الرياضي، وتخفيف الاحتقان بين جماهير الأندية الرياضية ومعالجة السلوكيات الخاطئة، وذلك من خلال دراسة هذه الظاهرة وفق معايير ومناهج علمية يمكن الاعتماد عليها في معرفة وضعها الحقيقي ومدى تأثيرها على الوحدة الوطنية.
ويأتي تنفيذ الورش التي قدمها بن كاوسيل الخبير في ثقافة مشجعي كرة القدم والتعصب، في إطار التعاون القائم بين المركز وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، واستمرارا للجهود التي يبذلها المركز في مجال مشروعه الخاص بمؤشرات التعصب الرياضي، والاستفادة من التجارب والخبرات الدولية في وضع مؤشرات تساعد المركز على صياغة إستراتيجيات أفضل لمعالجة التعصب الرياضي، وتخفيف الاحتقان بين جماهير الأندية الرياضية ومعالجة السلوكيات الخاطئة، وذلك من خلال دراسة هذه الظاهرة وفق معايير ومناهج علمية يمكن الاعتماد عليها في معرفة وضعها الحقيقي ومدى تأثيرها على الوحدة الوطنية.