لم تستغرب الكاتبة السعودية رجاء الصانع هجوم بعض النقاد عليها، ووصفهم لتمثيلها السعودية في «مونديال الأدب» الذي أطلقه موقع برتغالي بـ«بالعبث».
وقالت الصانع: «تجيك التهايم وأنت نايم» واستطردت: «الصانع تثير الجدل أينما كانت وأينما لم تكن.. لم أذهب إلى مونديال البرتغال ولا إلى مونديال روسيا، أنا في الرياض وسط عملي ومرضاي، وإن كانت روايتي قد اختيرت لتمثيل السعودية في مونديال الأدب في البرتغال فهذا شرف كبير لي».
وأشارت كاتبة «بنات الرياض» إلى أن روايتها ترجمت للغة البرتغالية منذ سنوات وقد حققت مبيعات عالية في البرتغال. وأضافت: «اختيارها هناك لتمثيل الرواية السعودية أمر طبيعي أتشرف به مع احترامي وتقديري لجميع الروائيين والنقاد السعوديين»
وكانت الصانع بحسب نتائج الموقع البرتغالي الذي نظم المسابقة بالتزامن مع مونديال كأس العالم الذي اختتم أخيراً في روسيا، خرجت من «مونديال الأدب» في أولى منافسات دور الـ16،إذ خسرت أمام الكاتب نجيب محفوظ، الفائز بجائزة نوبل للآداب والممثل لجمهورية مصر في المسابقة، وحول خسارتها في دور الـ 16 قالت الصانع: «أنا أمثل السعودية، وبما أن منتخب السعودية طلع من مونديال روسيا في الدور 16 فكان لازم علي أن أفعل الشيء نفسه». لكن الصانع فات عليها أن المنتخب السعودي لم يبلغ دور الـ 16، بل خرج من الدور الأول في نهائيات كأس العالم بروسيا، وهو ما تطرق له الدكتور حسن النعمي الذي قال إن تأهل رواية رجاء الصانع «بنات الرياض» إلى دور الـ (16) يعد إنجازاً لم يحققه المنتخب في كأس العالم 2018.
وكانت «عكاظ» نشرت الأحد الماضي موضوعاً تحت عنوان: «الصانع تثير الجدل في «مونديال الأدب».. وناقد سعودي: هذا عبث!» واستغرب النقاد عبر «عكاظ» اختيار الصانع وتجاهل عدد من الكتاب البارزين الذين سبق أن فازوا بجوائز رفيعة من بينها «البوكر» وغيرها، ما دفع الصانع للتعليق عبر حسابها في تويتر لتوضيح بعض الملابسات حول مشاركتها في «مونديال الأدب» وموقفها من النقد اللاذع الذي تعرضت له من بعض النقاد.
وقالت الصانع: «تجيك التهايم وأنت نايم» واستطردت: «الصانع تثير الجدل أينما كانت وأينما لم تكن.. لم أذهب إلى مونديال البرتغال ولا إلى مونديال روسيا، أنا في الرياض وسط عملي ومرضاي، وإن كانت روايتي قد اختيرت لتمثيل السعودية في مونديال الأدب في البرتغال فهذا شرف كبير لي».
وأشارت كاتبة «بنات الرياض» إلى أن روايتها ترجمت للغة البرتغالية منذ سنوات وقد حققت مبيعات عالية في البرتغال. وأضافت: «اختيارها هناك لتمثيل الرواية السعودية أمر طبيعي أتشرف به مع احترامي وتقديري لجميع الروائيين والنقاد السعوديين»
وكانت الصانع بحسب نتائج الموقع البرتغالي الذي نظم المسابقة بالتزامن مع مونديال كأس العالم الذي اختتم أخيراً في روسيا، خرجت من «مونديال الأدب» في أولى منافسات دور الـ16،إذ خسرت أمام الكاتب نجيب محفوظ، الفائز بجائزة نوبل للآداب والممثل لجمهورية مصر في المسابقة، وحول خسارتها في دور الـ 16 قالت الصانع: «أنا أمثل السعودية، وبما أن منتخب السعودية طلع من مونديال روسيا في الدور 16 فكان لازم علي أن أفعل الشيء نفسه». لكن الصانع فات عليها أن المنتخب السعودي لم يبلغ دور الـ 16، بل خرج من الدور الأول في نهائيات كأس العالم بروسيا، وهو ما تطرق له الدكتور حسن النعمي الذي قال إن تأهل رواية رجاء الصانع «بنات الرياض» إلى دور الـ (16) يعد إنجازاً لم يحققه المنتخب في كأس العالم 2018.
وكانت «عكاظ» نشرت الأحد الماضي موضوعاً تحت عنوان: «الصانع تثير الجدل في «مونديال الأدب».. وناقد سعودي: هذا عبث!» واستغرب النقاد عبر «عكاظ» اختيار الصانع وتجاهل عدد من الكتاب البارزين الذين سبق أن فازوا بجوائز رفيعة من بينها «البوكر» وغيرها، ما دفع الصانع للتعليق عبر حسابها في تويتر لتوضيح بعض الملابسات حول مشاركتها في «مونديال الأدب» وموقفها من النقد اللاذع الذي تعرضت له من بعض النقاد.