أكدت إمارة منطقة عسير على لسان متحدثها الرسمي والمشرف العام على الشؤون الإعلامية بمكتب أمير المنطقة سعد آل ثابت، أن إخراج فناني قرية المفتاحة هو ضمن خطة لتطوير المكان ومنحهم فرصة عادلة، وأوضح أن ما تشهده القرية بمركز الملك فهد الثقافي بأبها أخيرا، هو ضمن خطة تشمل إعادة تنظيم المكان ومنح أكبر عدد من فناني وفنانات المنطقة الشباب الذين حرموا من هذه الفرصة بسبب ما تشهده القرية والمراسم الخاصة بها من احتكار لعدد من الفنانين دون غيرهم، الأمر الذي يتنافى مع العدالة التي تحتم منح الجميع الفرصة ذاتها، وتمكين القوى الشابة من عرض إبداعاتهم من خلال هذا الصرح الذي يعد ملكا للجميع وليس من حق أحد أن يستولي عليه، ويتعامل معه وكأنه أحد مقتنياته الشخصية.
ولفت إلى أن الإمارة ستتعامل بحزم مع كل من يحاول استثارة الرأي العام عبر بعض الممارسات التي لا تمت لمهنية الفن التشكيلي بصلة، ولا تمثل خصال أبناء وبنات هذا الوطن المعطاء، مؤكدا أن الإمارة سبق وأبلغت الفنانين والفنانات بخطة إعادة تنظيم المراسم في قرية المفتاحة، بما يتماشى مع «رؤية 2030» التي ترتكز على دعم الشباب ومنح الفرص لكل من يمتلك فكرا واعيا وإبداعا حقيقيا أن ينال الفرصة المناسبة له.
وأشار إلى أن الإمارة تقف على مسافة واحدة من جميع الفنانين والفنانات في المنطقة، وتسعى لخلق الفرص المتساوية للجميع وتطوير المكان ليكون رافدا حقيقيا لاحتواء الفن التشكيلي ورواده ومبدعيه.
ولفت إلى أن الإمارة ستتعامل بحزم مع كل من يحاول استثارة الرأي العام عبر بعض الممارسات التي لا تمت لمهنية الفن التشكيلي بصلة، ولا تمثل خصال أبناء وبنات هذا الوطن المعطاء، مؤكدا أن الإمارة سبق وأبلغت الفنانين والفنانات بخطة إعادة تنظيم المراسم في قرية المفتاحة، بما يتماشى مع «رؤية 2030» التي ترتكز على دعم الشباب ومنح الفرص لكل من يمتلك فكرا واعيا وإبداعا حقيقيا أن ينال الفرصة المناسبة له.
وأشار إلى أن الإمارة تقف على مسافة واحدة من جميع الفنانين والفنانات في المنطقة، وتسعى لخلق الفرص المتساوية للجميع وتطوير المكان ليكون رافدا حقيقيا لاحتواء الفن التشكيلي ورواده ومبدعيه.