أصدرت الدار العربية للعلوم ناشرون، الترجمة العربية لرواية «كوجو» للكاتب العالمي ستيفن كينغ، وتعد من إحدى رواياته الشهيرة، التي تحولت إلى فيلم سينمائي، وترجمها أوليغ عوكي، وتقع في 452 صفحة من القطع المتوسط.
رواية كوجو بطلها الكلب الخارق للطبيعة الذي سيصبح الطيف الكامل للعالم السمعي تحت سيطرته. ولا شيء يفوته، سواء كان صوتاً حقيقياً أو غير حقيقي. لم يرغب كوجو بقتل أي شخص. ولكن أصابه شيء جعله كلباً مسعوراً يقتل 4 أشخاص فى عهد إرهاب غريب امتد 3 أيام وأكثر.
كان كوجو كلباً ضخماً ودوداً محباً مخلصاً لعائلته (الرجل والمرأة والطفل) وجميع من حوله، ويبذل قصارى جهده دائماً حتى لا يكون كلباً سيئاً. لكن كل ذلك سينتهي في اليوم الذي يخطئ فيه هذا الكلب من فصيلة السانت برنارد، ويطارد أرنباً إلى كهف سرّي تحت الأرض، مما يؤدي إلى سلسلة من أحداث مأساوية.
لم يعد كوجو على طبيعته، وبدأ المرض يتغلب عليه ببطء، ويستهلك عقله حتى تحولت أفكاره إلى الكراهية والقتل دون أي رادع. كوجو على وشك أن يصبح مركز دوامة مرعبة ستجذب إليها كل مَن حولها بشكل لا يمكن تجنبه، عهد لا هوادة فيه من الإرهاب والغضب والجنون لن يكون أي شخص في كاسل روك بمنأى عنه حقاً.
رواية كوجو بطلها الكلب الخارق للطبيعة الذي سيصبح الطيف الكامل للعالم السمعي تحت سيطرته. ولا شيء يفوته، سواء كان صوتاً حقيقياً أو غير حقيقي. لم يرغب كوجو بقتل أي شخص. ولكن أصابه شيء جعله كلباً مسعوراً يقتل 4 أشخاص فى عهد إرهاب غريب امتد 3 أيام وأكثر.
كان كوجو كلباً ضخماً ودوداً محباً مخلصاً لعائلته (الرجل والمرأة والطفل) وجميع من حوله، ويبذل قصارى جهده دائماً حتى لا يكون كلباً سيئاً. لكن كل ذلك سينتهي في اليوم الذي يخطئ فيه هذا الكلب من فصيلة السانت برنارد، ويطارد أرنباً إلى كهف سرّي تحت الأرض، مما يؤدي إلى سلسلة من أحداث مأساوية.
لم يعد كوجو على طبيعته، وبدأ المرض يتغلب عليه ببطء، ويستهلك عقله حتى تحولت أفكاره إلى الكراهية والقتل دون أي رادع. كوجو على وشك أن يصبح مركز دوامة مرعبة ستجذب إليها كل مَن حولها بشكل لا يمكن تجنبه، عهد لا هوادة فيه من الإرهاب والغضب والجنون لن يكون أي شخص في كاسل روك بمنأى عنه حقاً.