غيب الموت أمس، رائد الرواية الكويتية إسماعيل فهد إسماعيل عن 78 عاما، ونعت الراحل رابطة الأدباء الكويتيين بعد مشوار حافل أثرى خلاله الساحتين الكويتية والعربية بأعماله المميزة. وكتبت الرابطة على صفحتها بموقع تويتر «ينعى مجلس إدارة الرابطة وفاة الأديب الكبير إسماعيل فهد إسماعيل الذي وافته المنية اليوم.. إنا لله وإنا إليه راجعون». ولد إسماعيل في البصرة بالعراق عام 1940 وتلقى تعليمه في الكويت والعراق. حصل على البكالوريوس في الأدب والنقد من المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت.
ربما كان لاختيار كاتب ما لعنوان مقالة أو عمل دلالته، وعندما يضع الراحل «سماء نائية» عنواناً لآخر أعماله فكأنما تعمد الاختيار وهو يختتم تجربته التي بدأها 1970 عندما قدم باكورة نتاجه «كانت السماء زرقاء».
إسماعيل تفرغ للكتابة منذ عام 1985، وهو حاصل على بكالوريوس أدب ونقد من المعهد العالي للفنون المسرحية، وعمل في مجال التدريس وإدارة الوسائل التعليمية، وأدار شركة للإنتاج الفني.
وحصل إسماعيل فهد إسماعيل على جائزة الدولة التشجيعية في مجال الرواية عام 1989، وجائزة الدولة التشجيعية في مجال الدراسات النقدية عام 2002، كما أدار شركة للإنتاج الفني.
ومن أبرز أعماله البقعة الداكنة قصص (1965)، كانت السماء زرقاء رواية (1970)، المستنقعات الضوئية رواية (1971)، الحبل رواية (1972)، الضفاف الأخرى رواية (1973)، الأقفاص واللغة المشتركة قصص (1974)، ملف الحادثة 67 رواية (1975)، الشياح رواية (1975)، القصة العربية في الكويت دراسة (1977)، الفعل الدرامي ونقيضه دراسة (1978)، الطيور والأصدقاء رواية (1979)، خطوة في الحلم رواية (1980)، الكلمة - الفعل في مسرح سعد الله ونوس دراسة (1981)، النص مسرحية (1982)، النيل يجري شمالا - البدايات رواية (1983)، النيل يجري شمالا - النواطير رواية (1984)، النيل الطعم والرائحة رواية (1989)، إحداثيات زمن العزلة - رواية سباعية، الشمس في برج الحوت رواية (1996)، الحياة وجه آخر رواية (1996)، قيد الأشياء رواية (1996)، دوائر الاستحالة رواية (1996)، ذاكرة الحضور رواية (1996)، الأبابيليون رواية (1996)، العصف رواية (1996)، يحدث أمس رواية (1997) تناولها الناقد العراقي حسين السكاف في مقال نقدي تفصيلي نشر في جريدة إيلاف الإلكترونية وجريدة المدى البغدادية، بعيدا.. إلى هنا رواية (1997)، الكائن الظل رواية (1999)، سماء نائية رواية (2000)، علي السبتي - شاعر في الهواء الطلق دراسة (2002)، ما تعلمته الشجرة ليلى العثمان كاتبة دراسة (2005)، مبدعون مغايرون كلمات مثامرة (2006)، للحدث بقية ابن زيدون مسرحية (2008)، طيور التاجي (2014)، في حضرة العنقاء والخل الوفي (2014) رواية (دخلت القائمة الطويلة لجائزة البوكر 2015)، الظهور الثاني لابن لعبون (2015) رواية، السبيليات رواية (2015). وأسهم الراحل من خلال مجمل كتاباته في الارتقاء بفن الرواية الكويتية ونقلها إلى محيطها العربي الأوسع ببنائها المحكم، فيما ينظر إليه الجيل الأدبي الأخير على أنه المعلم والمرجع الأدبي لهم في أعمالهم.
ربما كان لاختيار كاتب ما لعنوان مقالة أو عمل دلالته، وعندما يضع الراحل «سماء نائية» عنواناً لآخر أعماله فكأنما تعمد الاختيار وهو يختتم تجربته التي بدأها 1970 عندما قدم باكورة نتاجه «كانت السماء زرقاء».
إسماعيل تفرغ للكتابة منذ عام 1985، وهو حاصل على بكالوريوس أدب ونقد من المعهد العالي للفنون المسرحية، وعمل في مجال التدريس وإدارة الوسائل التعليمية، وأدار شركة للإنتاج الفني.
وحصل إسماعيل فهد إسماعيل على جائزة الدولة التشجيعية في مجال الرواية عام 1989، وجائزة الدولة التشجيعية في مجال الدراسات النقدية عام 2002، كما أدار شركة للإنتاج الفني.
ومن أبرز أعماله البقعة الداكنة قصص (1965)، كانت السماء زرقاء رواية (1970)، المستنقعات الضوئية رواية (1971)، الحبل رواية (1972)، الضفاف الأخرى رواية (1973)، الأقفاص واللغة المشتركة قصص (1974)، ملف الحادثة 67 رواية (1975)، الشياح رواية (1975)، القصة العربية في الكويت دراسة (1977)، الفعل الدرامي ونقيضه دراسة (1978)، الطيور والأصدقاء رواية (1979)، خطوة في الحلم رواية (1980)، الكلمة - الفعل في مسرح سعد الله ونوس دراسة (1981)، النص مسرحية (1982)، النيل يجري شمالا - البدايات رواية (1983)، النيل يجري شمالا - النواطير رواية (1984)، النيل الطعم والرائحة رواية (1989)، إحداثيات زمن العزلة - رواية سباعية، الشمس في برج الحوت رواية (1996)، الحياة وجه آخر رواية (1996)، قيد الأشياء رواية (1996)، دوائر الاستحالة رواية (1996)، ذاكرة الحضور رواية (1996)، الأبابيليون رواية (1996)، العصف رواية (1996)، يحدث أمس رواية (1997) تناولها الناقد العراقي حسين السكاف في مقال نقدي تفصيلي نشر في جريدة إيلاف الإلكترونية وجريدة المدى البغدادية، بعيدا.. إلى هنا رواية (1997)، الكائن الظل رواية (1999)، سماء نائية رواية (2000)، علي السبتي - شاعر في الهواء الطلق دراسة (2002)، ما تعلمته الشجرة ليلى العثمان كاتبة دراسة (2005)، مبدعون مغايرون كلمات مثامرة (2006)، للحدث بقية ابن زيدون مسرحية (2008)، طيور التاجي (2014)، في حضرة العنقاء والخل الوفي (2014) رواية (دخلت القائمة الطويلة لجائزة البوكر 2015)، الظهور الثاني لابن لعبون (2015) رواية، السبيليات رواية (2015). وأسهم الراحل من خلال مجمل كتاباته في الارتقاء بفن الرواية الكويتية ونقلها إلى محيطها العربي الأوسع ببنائها المحكم، فيما ينظر إليه الجيل الأدبي الأخير على أنه المعلم والمرجع الأدبي لهم في أعمالهم.