شاركت الملحقية الثقافية السعودية في المغرب في «معرض الرباط الثقافي» تحت شعار «الرباط مدينة الأنوار (اختتم أمس الأول الخميس)، بدعوة من وزارة الثقافة والاتصال المغربية.
من جانبه، أكد الملحق الثقافي السعودي مساعد الجراح لـ«عكاظ» أن مشاركة الملحقية في مثل هذه المعارض امتداد لجهودها في إيصال الإنتاج الفكري السعودي إلى القارئ المغربي، مشيرا إلى أن المملكة تشارك لأول مرة في معرض جهوي يخص العاصمة الرباط، وموضحا أن الجناح السعودي شهد إقبالا كبيرا يعبر عن حرص أبناء المغرب على الإطلاع على النتاج الفكري والأدبي والأكاديمي السعودي. وعرض الجناح ما يزيد على 1000 عنوان من أحدث إصدارات الجامعات السعودية في المجالات التربوية والعلمية والثقافية والقانونية.
وكان وزير الثقافة والاتصال المغربي الدكتور محمد الأعرج، افتتح معرض الجناح السعودي بمعرض الرباط الثقافي، وتلقى هدية تذكارية من الملحق الثقافي؛ صورة للملك فيصل بن عبدالعزيز وهو يستضيف الراحل الملك الحسن الثاني وشقيقه الأمير عبدالله أثناء زيارتهما للمملكة في ستينات القرن الماضي.
من جانب آخر، احتفت وزارة الثقافة والاتصال المغربية بمجموعة أطفال ويافعين من رواد المكتبات العمومية، الفائزين بجائزة القراءة، وسلم الملحق الثقافي السعودي درع أفضل قارئ من الطلاب المغاربة.
من جانبه، أكد الملحق الثقافي السعودي مساعد الجراح لـ«عكاظ» أن مشاركة الملحقية في مثل هذه المعارض امتداد لجهودها في إيصال الإنتاج الفكري السعودي إلى القارئ المغربي، مشيرا إلى أن المملكة تشارك لأول مرة في معرض جهوي يخص العاصمة الرباط، وموضحا أن الجناح السعودي شهد إقبالا كبيرا يعبر عن حرص أبناء المغرب على الإطلاع على النتاج الفكري والأدبي والأكاديمي السعودي. وعرض الجناح ما يزيد على 1000 عنوان من أحدث إصدارات الجامعات السعودية في المجالات التربوية والعلمية والثقافية والقانونية.
وكان وزير الثقافة والاتصال المغربي الدكتور محمد الأعرج، افتتح معرض الجناح السعودي بمعرض الرباط الثقافي، وتلقى هدية تذكارية من الملحق الثقافي؛ صورة للملك فيصل بن عبدالعزيز وهو يستضيف الراحل الملك الحسن الثاني وشقيقه الأمير عبدالله أثناء زيارتهما للمملكة في ستينات القرن الماضي.
من جانب آخر، احتفت وزارة الثقافة والاتصال المغربية بمجموعة أطفال ويافعين من رواد المكتبات العمومية، الفائزين بجائزة القراءة، وسلم الملحق الثقافي السعودي درع أفضل قارئ من الطلاب المغاربة.