أغلقت إدارة معرض الجزائر الدولي للكتاب، مع افتتاح طبعته الثالثة والعشرون، جناحاً إيرانياً بسبب ما أسموه «إساءة لصحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم».
وقد أثار عرض الجناح لمجموعة من الكتب المُسيئة للصحابة موجة غضب لدى القراء والمتابعين للشأن الثقافي، حيث تداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات عن الجناح، وخلَّف ذلك موجة من الغضب لدى الجزائريين وزوار المعرض وناشطين عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
ودفع النشطاء عبر مواقع التواصل إدارة الصالون إلى إغلاق جناح دار نشر إيرانية تسمى «المجمع العالمي لأهل البيت»، بعد العثور على كتب بها مضامين متطرفة تُسيء للصحابة وتُروِّج للإرهاب.
وحسب نفس المصدر، فإن لجان القراءة كانت قد تحفظت على هذه الكتب، لكن الناشر تحايل على إدارة المعرض وقام بإدراجها في جناحه.
ومن بين الكتب المعروضة عناوين عدالة الصحابة بين القداسة والواقع» لمؤلفه يحي عبد الحسن الدوخي، وآخر تحت عنوان «الصحابة في حجمهم الحقيقي»، والذين وردت فيهما إساءات كثيرة للصحابة، وآخر تحت عنوان «ثورة الحسين» لمؤلفه آية الله باقر.
وقد أثار عرض الجناح لمجموعة من الكتب المُسيئة للصحابة موجة غضب لدى القراء والمتابعين للشأن الثقافي، حيث تداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات عن الجناح، وخلَّف ذلك موجة من الغضب لدى الجزائريين وزوار المعرض وناشطين عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
ودفع النشطاء عبر مواقع التواصل إدارة الصالون إلى إغلاق جناح دار نشر إيرانية تسمى «المجمع العالمي لأهل البيت»، بعد العثور على كتب بها مضامين متطرفة تُسيء للصحابة وتُروِّج للإرهاب.
وحسب نفس المصدر، فإن لجان القراءة كانت قد تحفظت على هذه الكتب، لكن الناشر تحايل على إدارة المعرض وقام بإدراجها في جناحه.
ومن بين الكتب المعروضة عناوين عدالة الصحابة بين القداسة والواقع» لمؤلفه يحي عبد الحسن الدوخي، وآخر تحت عنوان «الصحابة في حجمهم الحقيقي»، والذين وردت فيهما إساءات كثيرة للصحابة، وآخر تحت عنوان «ثورة الحسين» لمؤلفه آية الله باقر.