أكدت وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة بدولة الإمارات نورة بنت محمد الكعبي في حديثها لـ«عكاظ» أن المملكة العربية السعودية تمتلك موروثاً ثقافياً رائداً، معربة عن سعادتها بزيارة فعالية مسك الفنون 2018 التي أقيمت في الرياض بتنظيم من معهد مسك للفنون التابع لمؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية».
وقالت الكعبي: «يشهد الحراك الثقافي بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية زخماً متنامياً في ظل الاهتمام الذي يحظى به القطاع الثقافي من قيادتي البلدين الشقيقين، وحرص الجانبين على تنفيذ مشاريع ثقافية تلبي طموح وتطلعات الشعبين.
وأضافت الكعبي: «ترتبط الإمارات والمملكة العربية السعودية بعلاقات ثقافية قديمة تمتد جذورها في أعماق التاريخ؛ ساهم في نموها وتطورها الروابط المشتركة والعادات والتقاليد والصلات الأخوية التي تجمع الشعبين، وتكتسب هذه العلاقات أهمية مع تمتع البلدين بتعاون إستراتيجي وتنسيق مشترك في جميع القضايا التي تهم الجانبين لاسيما في القطاع الثقافي».
وأكدت نورة الكعبي أن حجم المشاركات في فعاليات مسك الفنون تعبر عن المستوى المتقدم الذي وصل إليه الفنانون السعويون في مختلف أنماط الفن، وتعكس ما يمتلكه هؤلاء الفنانون من مهارات وقدرات وتجربة تثري البيئة الفنية في المملكة، وتقدم أعمالاً فنية معاصرة.
وأعربت الكعبي عن رغبة دولة الإمارات في صياغة شراكات وتنفيذ مشاريع مشتركة تجمع مبدعي البلدين الشقيقين، وتبرز من خلالها ماضي البلدين العريقين وموروثهما الثقافي والفني المشترك من خلال إبداعات فنية منوعة يبتكرها فنانون من البلدين.
وأبدت سعادتها بالمشاركة في حفل تكريم رواد الفن السعودي الذي أقيم في الرياض، لافتة إلى أن فعالية مسك وفرت منصة ملهمة لمختلف الأجيال من أجل الإبداع وإثراء المشهد الفني السعودي.
وقالت الكعبي: «يشهد الحراك الثقافي بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية زخماً متنامياً في ظل الاهتمام الذي يحظى به القطاع الثقافي من قيادتي البلدين الشقيقين، وحرص الجانبين على تنفيذ مشاريع ثقافية تلبي طموح وتطلعات الشعبين.
وأضافت الكعبي: «ترتبط الإمارات والمملكة العربية السعودية بعلاقات ثقافية قديمة تمتد جذورها في أعماق التاريخ؛ ساهم في نموها وتطورها الروابط المشتركة والعادات والتقاليد والصلات الأخوية التي تجمع الشعبين، وتكتسب هذه العلاقات أهمية مع تمتع البلدين بتعاون إستراتيجي وتنسيق مشترك في جميع القضايا التي تهم الجانبين لاسيما في القطاع الثقافي».
وأكدت نورة الكعبي أن حجم المشاركات في فعاليات مسك الفنون تعبر عن المستوى المتقدم الذي وصل إليه الفنانون السعويون في مختلف أنماط الفن، وتعكس ما يمتلكه هؤلاء الفنانون من مهارات وقدرات وتجربة تثري البيئة الفنية في المملكة، وتقدم أعمالاً فنية معاصرة.
وأعربت الكعبي عن رغبة دولة الإمارات في صياغة شراكات وتنفيذ مشاريع مشتركة تجمع مبدعي البلدين الشقيقين، وتبرز من خلالها ماضي البلدين العريقين وموروثهما الثقافي والفني المشترك من خلال إبداعات فنية منوعة يبتكرها فنانون من البلدين.
وأبدت سعادتها بالمشاركة في حفل تكريم رواد الفن السعودي الذي أقيم في الرياض، لافتة إلى أن فعالية مسك وفرت منصة ملهمة لمختلف الأجيال من أجل الإبداع وإثراء المشهد الفني السعودي.