ما قاله الساري
أضاء بداخلي
حتى أفاقت
نجمتان
وسنبلة
كنتُ الوحيدَ مزملا
والكأسُ تفلت من يدي
ومع فراغي في اليقين
تركتُ أبوابَ المدينةِ
كالديونِ مغربلة
تعِبٌ أبعثرُ
في السماءِ
قصائدا
والشمس تُحجبُ
والنجومُ مكبلة
ما هيأتني الريحُ
للفوضى
وأقسم واثقًا
أن المسافةَ
لليقين مع النساءِ
مسربلة
جُدْ لي بساقيةٍ
فجدبي
لم يزل بكرًا
وكن لي منشدا
فالصوتُ يسري
في العروقِ
وما أرقَّ تقبُله
أنا ما قرعتُ البابَ
إلا ناسكًا
وقرأتُ قبلَ الخطو
ما زكّى الفؤاد
وحنبله
يا أيها الراوي
أغثني
مدني بالحظِ
أوشكُ أن اعودَ
وما حصدتُ
السنبلة
أضاء بداخلي
حتى أفاقت
نجمتان
وسنبلة
كنتُ الوحيدَ مزملا
والكأسُ تفلت من يدي
ومع فراغي في اليقين
تركتُ أبوابَ المدينةِ
كالديونِ مغربلة
تعِبٌ أبعثرُ
في السماءِ
قصائدا
والشمس تُحجبُ
والنجومُ مكبلة
ما هيأتني الريحُ
للفوضى
وأقسم واثقًا
أن المسافةَ
لليقين مع النساءِ
مسربلة
جُدْ لي بساقيةٍ
فجدبي
لم يزل بكرًا
وكن لي منشدا
فالصوتُ يسري
في العروقِ
وما أرقَّ تقبُله
أنا ما قرعتُ البابَ
إلا ناسكًا
وقرأتُ قبلَ الخطو
ما زكّى الفؤاد
وحنبله
يا أيها الراوي
أغثني
مدني بالحظِ
أوشكُ أن اعودَ
وما حصدتُ
السنبلة