نظّمت أكاديمية الحوار للتدريب التابعة لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني أمس الأول (الثلاثاء)، في مدينة جدة، ورشة عمل بعنوان «المعامل الوطنية لمواجهة الظواهر المجتمعية» بمشاركة 50 من العلماء والدعاة والإعلاميين ونخبة من المثقفين والمثقفات والمهتمين والمهتمات بالشأن الاجتماعي.
ويأتي تنفيذ الورشة امتداداً لعدد من الورش التي تنفذها الأكاديمية في عدد من مناطق المملكة المختلفة بهدف تعزيز وترسيخ قيم التعايش والتسامح، واستكمالاً لجهود مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني المستمرة في مواجهة كل ما يهدد النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية، وسلامة التعايش المجتمعي، كما يأتي تنفيذها ضمن مبادرات المركز الهادفة لتعزيز الشراكة المجتمعية من خلال ما يطرحه المشاركون والمشاركات من الأفكار والرؤى بما يمهد الطريق لطرح مبادرات وطنية مرتبطة بكل منطقة تسهم في مواجهة الظواهر المجتمعية لبناء تنمية مستدامة للوطن وتعزيز وحدته الوطنية، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030. وتهدف الورشة إلى إبراز الظواهر المجتمعية الحالية والمستقبلية المتوقعة في منطقة مكة المكرمة، وذلك نتيجة التغيرات المستجدة في المجالات السلوكية والفكرية والنفسية، وتحديد الأسباب الرئيسة لبروزها، إضافة إلى التعرف على أبرز التحديات التي تعترض مواجهتها، مع اقتراح أفضل الحلول المحتملة لها، وطرح مبادرات النخب المشاركة لتحسين التعامل مع تلك الظواهر من النواحي الثقافية الاجتماعية والتنظيمية والإدارية. واستعرضت الورشة 5 محاور رئيسة، تناول الأول الظواهر المجتمعية التي تواجه المنطقة فيما ناقش الثاني أسباب تلك الظواهر في حين سلط الثالث الضوء على أفضل الحلول المحتملة، بينما ركز الرابع على أهم الآراء والأفكار والعناصر الرئيسة اللازمة لمواجهة هذه الظواهر، أما المحور الخامس فتطرق إلى الدور المأمول من النخب في مواجهة هذه الظواهر.
ويأتي تنفيذ الورشة امتداداً لعدد من الورش التي تنفذها الأكاديمية في عدد من مناطق المملكة المختلفة بهدف تعزيز وترسيخ قيم التعايش والتسامح، واستكمالاً لجهود مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني المستمرة في مواجهة كل ما يهدد النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية، وسلامة التعايش المجتمعي، كما يأتي تنفيذها ضمن مبادرات المركز الهادفة لتعزيز الشراكة المجتمعية من خلال ما يطرحه المشاركون والمشاركات من الأفكار والرؤى بما يمهد الطريق لطرح مبادرات وطنية مرتبطة بكل منطقة تسهم في مواجهة الظواهر المجتمعية لبناء تنمية مستدامة للوطن وتعزيز وحدته الوطنية، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030. وتهدف الورشة إلى إبراز الظواهر المجتمعية الحالية والمستقبلية المتوقعة في منطقة مكة المكرمة، وذلك نتيجة التغيرات المستجدة في المجالات السلوكية والفكرية والنفسية، وتحديد الأسباب الرئيسة لبروزها، إضافة إلى التعرف على أبرز التحديات التي تعترض مواجهتها، مع اقتراح أفضل الحلول المحتملة لها، وطرح مبادرات النخب المشاركة لتحسين التعامل مع تلك الظواهر من النواحي الثقافية الاجتماعية والتنظيمية والإدارية. واستعرضت الورشة 5 محاور رئيسة، تناول الأول الظواهر المجتمعية التي تواجه المنطقة فيما ناقش الثاني أسباب تلك الظواهر في حين سلط الثالث الضوء على أفضل الحلول المحتملة، بينما ركز الرابع على أهم الآراء والأفكار والعناصر الرئيسة اللازمة لمواجهة هذه الظواهر، أما المحور الخامس فتطرق إلى الدور المأمول من النخب في مواجهة هذه الظواهر.