جانب من الحضور (تصوير: محمد القيسي)
ندوة نادي جازان الأدبي.
المشاركون في ندوة «الإعلام والتحديات الراهنة» في المنصة الرئيسية. (تصوير: محمد القيسي)
نظم نادي جازان الأدبي أمسية وطنية بعنوان «الإعلام والتحديات الراهنة»، شارك فيها عضو مجلس الشورى السابق الباحث في التاريخ الحديث الدكتور محمد آل زلفة، وأستاذ الإعلام بجامعة الملك خالد الدكتور علي شويل القرني، وأدارها الدكتور الشاعر أحمد عبدالله التيهاني.
وأكد آل زلفة أننا بحاجة لمزيد من المحطات الإذاعية في كل مدينة لنشر الوعي، وأن الإعلام بحاجة لمزيد من الحركة بوجود متخصصين في السياسة والاقتصاد والثقافة وغيرها، وتفعيل دور الإعلام السعودي في الخارج في هذا الإطار التوعوي، وأن الإعلام مسؤوليتنا جميعا، وكل واحد فينا يجب أن يكون إعلاميا، منوها بالدور الإعلامي للمواطنين من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في ظل الأحداث الراهنة.
من جانبه، أوضح القرني أن الإعلام السعودي به عدد من نقاط القوة تتمثل في قوة الدولة السعودية من خلال عمقها العربي والإسلامي وموقعها الجغرافي الإستراتيجي وقوة اقتصادها، ويجب أن تقابل هذه القوة قوة في الإعلام، وأن على الإعلام السعودي مواكبة القوة السعودية وتكوين شراكة إستراتيجية بين الإعلام والسياسة حتى لا يأتي الإعلام متأخرا عن الحدث.
وأشار إلى ما يتمتع به الإعلام السعودي من إمكانات مادية وإعلامية، وكوادر متخصصة تجعلنا على مستوى التحديات، وأن على الإعلام أن تكون له إستراتيجيات كي يكون هو الجيش الأول في مواجهة التحديات. كما أشار إلى الأحداث الأخيرة وعدم الدفاع عن المواقف السعودية عند وسائل الإعلام الأخرى.
وأكد آل زلفة أننا بحاجة لمزيد من المحطات الإذاعية في كل مدينة لنشر الوعي، وأن الإعلام بحاجة لمزيد من الحركة بوجود متخصصين في السياسة والاقتصاد والثقافة وغيرها، وتفعيل دور الإعلام السعودي في الخارج في هذا الإطار التوعوي، وأن الإعلام مسؤوليتنا جميعا، وكل واحد فينا يجب أن يكون إعلاميا، منوها بالدور الإعلامي للمواطنين من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في ظل الأحداث الراهنة.
من جانبه، أوضح القرني أن الإعلام السعودي به عدد من نقاط القوة تتمثل في قوة الدولة السعودية من خلال عمقها العربي والإسلامي وموقعها الجغرافي الإستراتيجي وقوة اقتصادها، ويجب أن تقابل هذه القوة قوة في الإعلام، وأن على الإعلام السعودي مواكبة القوة السعودية وتكوين شراكة إستراتيجية بين الإعلام والسياسة حتى لا يأتي الإعلام متأخرا عن الحدث.
وأشار إلى ما يتمتع به الإعلام السعودي من إمكانات مادية وإعلامية، وكوادر متخصصة تجعلنا على مستوى التحديات، وأن على الإعلام أن تكون له إستراتيجيات كي يكون هو الجيش الأول في مواجهة التحديات. كما أشار إلى الأحداث الأخيرة وعدم الدفاع عن المواقف السعودية عند وسائل الإعلام الأخرى.