تحتفل المندوبية الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى منظمة «اليونسكو» اليوم (الثلاثاء) بيوم اللغة العربية. ويشمل برنامج الاحتفال كلمات افتتاحية في بداية الجلسات لمساعدة المديرة العامة لليونسكو لقطاع الشؤون الإنسانية والاجتماعية ندى الشايف، والمندوب الدائم للمملكة لدى اليونسكو الدكتور إبراهيم البلوي، والمدير العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية الدكتور صالح الخليفي.
ويشتمل البرنامج على جلستين؛ الأولى برئاسة سحر بعاصيري ممثلة لبنان لدى المنظمة، ومشاركة الدكتورة زينب الخضيري، وسارة ضاهر، ودومنيك دي كارليس، ونعمة خلاوي الطائي، بينما يرأس الجلسة ممثل دولة الإمارات لدى المنظمة عبدالله النعيمي، وبمشاركة الدكتور عبدالله الناصر، وفيصل بن معيقل، وغادة والي.
أما الجلسة الثالثة والأخيرة فيرأسها الدكتور عبدالعزيز المقوشي الملحق الثقافي السعودي في بريطانيا، وبمشاركة فاطمة العلياني، ومنار العميري، وسامي المبارك، وستقام ندوات وورش عمل عدة، فضلا عن تسليم جائزة الالكسو – الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية، إضافة إلى حفلة موسيقية يحيها الفنان السعودي عائض يوسف.
ودعت المندوبية نخبة من الباحثين والكتاب والإعلاميين العرب والأجانب للمشاركة في هذا الاحتفال الذي أصبح تقليداً سنوياً، ويحمل هذه السنة عنواناً لافتاً هو «اللغة العربية والشباب».
ويشمل برنامج احتفالية اليونسكو باليوم العالمي للغة العربية فعاليات أخرى عدة، بمشاركة معهد العالم العربي في العاصمة الفرنسية باريس، وصحيفة لوموند، باعتبار العربية أحد أهم أركان التنوع الثقافي للبشرية، و18 ديسمبر هو اليوم الذي اتخذت فيه الأمم المتحدة عام 1973 قرارها التاريخي بأن تكون اللغة العربية لغة رسمية سادسة في المنظمة.
وتسلط الفعاليات الضوء على العلاقة الوثيقة بين اللغة العربية، وقضايا الهوية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والفنون، وذلك بمشاركة مجموعة من الخبراء والأكاديميين والفنانين وممثلين عن المؤسسات المختصة.
وبهذه المناسبة، أكدت المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي أن اليوم العالمي للعربية يتيح فرصة للتنويه بالمساهمات العظيمة لهذه اللغة في الحضارة البشرية، لاسيما من خلال الفنون والآداب والهندسة المعمارية والخطوط الفريدة. فكانت اللغة العربية، وما زالت، سبيلا لنقل المعارف في مختلف ميادين العلم والمعرفة، ومنها الطب، والرياضيات، والفلسفة، والتاريخ، وعلم الفلك.
ويشتمل البرنامج على جلستين؛ الأولى برئاسة سحر بعاصيري ممثلة لبنان لدى المنظمة، ومشاركة الدكتورة زينب الخضيري، وسارة ضاهر، ودومنيك دي كارليس، ونعمة خلاوي الطائي، بينما يرأس الجلسة ممثل دولة الإمارات لدى المنظمة عبدالله النعيمي، وبمشاركة الدكتور عبدالله الناصر، وفيصل بن معيقل، وغادة والي.
أما الجلسة الثالثة والأخيرة فيرأسها الدكتور عبدالعزيز المقوشي الملحق الثقافي السعودي في بريطانيا، وبمشاركة فاطمة العلياني، ومنار العميري، وسامي المبارك، وستقام ندوات وورش عمل عدة، فضلا عن تسليم جائزة الالكسو – الشارقة للدراسات اللغوية والمعجمية، إضافة إلى حفلة موسيقية يحيها الفنان السعودي عائض يوسف.
ودعت المندوبية نخبة من الباحثين والكتاب والإعلاميين العرب والأجانب للمشاركة في هذا الاحتفال الذي أصبح تقليداً سنوياً، ويحمل هذه السنة عنواناً لافتاً هو «اللغة العربية والشباب».
ويشمل برنامج احتفالية اليونسكو باليوم العالمي للغة العربية فعاليات أخرى عدة، بمشاركة معهد العالم العربي في العاصمة الفرنسية باريس، وصحيفة لوموند، باعتبار العربية أحد أهم أركان التنوع الثقافي للبشرية، و18 ديسمبر هو اليوم الذي اتخذت فيه الأمم المتحدة عام 1973 قرارها التاريخي بأن تكون اللغة العربية لغة رسمية سادسة في المنظمة.
وتسلط الفعاليات الضوء على العلاقة الوثيقة بين اللغة العربية، وقضايا الهوية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والفنون، وذلك بمشاركة مجموعة من الخبراء والأكاديميين والفنانين وممثلين عن المؤسسات المختصة.
وبهذه المناسبة، أكدت المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي أن اليوم العالمي للعربية يتيح فرصة للتنويه بالمساهمات العظيمة لهذه اللغة في الحضارة البشرية، لاسيما من خلال الفنون والآداب والهندسة المعمارية والخطوط الفريدة. فكانت اللغة العربية، وما زالت، سبيلا لنقل المعارف في مختلف ميادين العلم والمعرفة، ومنها الطب، والرياضيات، والفلسفة، والتاريخ، وعلم الفلك.