زار عضو مجلس الشورى السابق الدكتور حامد الشراري ومساعد وكيل جامعة الملك سعود للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور عادل الشايع بيت الجوف في «الجنادرية 33».
وكان في استقبالهم رئيس وفد منطقة الجوف الدكتور نواف الخالدي، الذي أطلعهم على الجديد في بيت الجوف والتصميم المعماري والذي روعي به نقل الإرث التاريخي الذي تتميز به منطقة الجوف لزوار المهرجان.
كما أطلعهما الخالدي على الأجنحة الحكومية المشاركة والحرفيين والحرفيات والأسر المنتجة، كما قدم لهما شرحًا موجزًا عن الفعاليات التي تقام في المسرح الرئيسي لبيت الجوف وما يقدمه المسرح لزوار بيت الجوف من أمسيات شعرية يومية وندوات ثقافية يحييها بعض الأكاديميين المتخصصين في بحر الأدب والثقافة كذلك بعض ما تتميز به منطقة الجوف من فلكلوريات شعبية كالعرضة والسامري والدحة.
وفي نهاية الزيارة، عبر الشايع والشراري عن إعجابهما بتصميم بيت الجوف والمساحة الكبيرة التي تلبي حاجات زوار منطقة الجوف، معبرين عن سعادتهما بما شاهداه واستمعا له من شرح يحكي تاريخ منطقة الجوف، مؤكدين أن بيت الجوف رغم أن هذه هي المشاركة الأولى له في مقر رسمي على مساحة 8400 متر مربع إلا أن من يزور بيت الجوف يعتقد أن لهم عدة سنوات وهم يشاركون وينعكس ذلك من خلال العمل المؤسسي الذي شاهداه في بيت الجوف.
وكان في استقبالهم رئيس وفد منطقة الجوف الدكتور نواف الخالدي، الذي أطلعهم على الجديد في بيت الجوف والتصميم المعماري والذي روعي به نقل الإرث التاريخي الذي تتميز به منطقة الجوف لزوار المهرجان.
كما أطلعهما الخالدي على الأجنحة الحكومية المشاركة والحرفيين والحرفيات والأسر المنتجة، كما قدم لهما شرحًا موجزًا عن الفعاليات التي تقام في المسرح الرئيسي لبيت الجوف وما يقدمه المسرح لزوار بيت الجوف من أمسيات شعرية يومية وندوات ثقافية يحييها بعض الأكاديميين المتخصصين في بحر الأدب والثقافة كذلك بعض ما تتميز به منطقة الجوف من فلكلوريات شعبية كالعرضة والسامري والدحة.
وفي نهاية الزيارة، عبر الشايع والشراري عن إعجابهما بتصميم بيت الجوف والمساحة الكبيرة التي تلبي حاجات زوار منطقة الجوف، معبرين عن سعادتهما بما شاهداه واستمعا له من شرح يحكي تاريخ منطقة الجوف، مؤكدين أن بيت الجوف رغم أن هذه هي المشاركة الأولى له في مقر رسمي على مساحة 8400 متر مربع إلا أن من يزور بيت الجوف يعتقد أن لهم عدة سنوات وهم يشاركون وينعكس ذلك من خلال العمل المؤسسي الذي شاهداه في بيت الجوف.