خرج الأمير والشاعر المثقف خالد الفيصل عن «الرسمية» لدى افتتاحه معرض جدة الدولي، مساء الأربعاء الماضي، إذ توقف مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة أمام الطفل الموهوب إياد عبدالله (مدرسة تحفيظ القرآن الكريم الأهلية الثانية بجدة)، الذي وقف أمام (الفيصل) ملقيا كلمة حول «أهمية القراءة»، وأعجب الأمير الشاعر المثقف بتشكيل وعي الطفل واتساع ثقافته، ليحتضنه بعدها ويقبله ثم يشجعه بقوله: «إياد.. أنت مبدع».
ولم يخف الأمير الشاعر إعجابه بالطفلة عواطف محمد التي شاركت «إياد» في كلمته ثم أهدت «الفيصل» باقة ورد، معبرة عن فرحتها بكلمات من قلبها حبا للأمير الشاعر.
من جانب آخر، شهد معرض التعليم، مشاركة رياض الأطفال بأركان تحمل «الهوية المتجددة»، وأنشطة مكثفة تراعي حاجة الجميع، وورش أنشطة للكبار والصغار، ووسائل عديدة لمتعة الطفل وتشجيع إبداعه وإثراء خياله المعرفي.
على صعيد متصل، تشارك إدارة تعليم جدة في معرض جدة الدولي للكتاب بركنين للمرأة والرجل؛ ففي الركن النسائي تقام 7 فعاليات يومية: «كتاب الطفل» (قصة هادفة مختارة ليعيش الطفل قصة الكتاب والعمل على تطبيق السلوك الإيجابي)، ولعبة «سجادة المعرفة للأطفال» (لعبة ترفيهية تساعد الطفل على حب القراءة)، و«القراءة فكر وسلوك ومنهج حياة» (نشر الوعي بأهمية القراءة وأثرها على توجيه السلوك)، و«بحور الشعر» (نشر ثقافة أوزان وبحور الشعر)، و«قراءة واعية لغد أفضل» (عرض تقديمي عن أهمية القراءة)، و«ارتقاء التعلم والقراءة في المنزل» (تقديم معلومات وأفكار للأسر عن كيفية مساعدة أبنائهم للتعلم والقراءة في المنزل)، و«دور المؤسسات التعليمية في صناعة المجتمع المعرفي» (تحديد مضامين ومتطلبات صناعة المجتمع المعرفي من قبل المؤسسات التعليمية).
أما «الركن الرجالي» لتعليم جدة بالمعرض، فيقيم ثماني فعاليات يومية: «كيف تقرأ» (تنمية مهارة القراءة)، و«بيعة وولاء» (ترسيخ الهوية الوطنية)، و«قراءة في البرامج المعززة للصحة» (التثقيف بأهمية البرامج المعززة للصحة العامة)، و«علم التقنية» (طابعات ثلاثية الأبعاد عن علم «الروبوت»)، و«آليات تسريع القراءة» (التعريف بتلك الآليات)، و«استديو تسريع القراءة» (أسلوب مشوق وحديث لتنمية مهارة تسريع القراءة)، و«عروض تقديمية» (التعريف بالمشروع القرائي «جدة تقرأ»، وأنشطة موجهة إلى التميز في الانتقاء القرائي)، و«مقهى المعرفة» (محادثات مفتوحة وخلاّقة بشأن كتب مختارة من الإصدارات الحديثة بالمعرض).
من جانبه، قال مدير إدارة التعليم بجدة عبدالله الثقفي: «من واقع مسؤوليتنا في التعليم فقد عمدنا على إقامة برامج ومناشط تعليمية عدة لتدريب الأبناء على صحبة الكتاب، وتجهيز مكتبات زاخرة بالكتب المفيدة لتطوير الذات، واكتساب مهارات عالية». وأكد أن «المعرض يعزز مكانة المملكة لاحتضان الفعاليات الكبرى، وتقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها، بما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري، وتعزيز البيئة الثقافية بالمملكة».
ويشارك في معرض جدة الدولي للكتاب 400 دار نشر من 40 دولة عالمية؛ منها 130 دارا محلية و270 دولية، و2000 عارض، و180 ألف عنوان في مختلف أنواع المعرفة، وتقام 50 فعالية من خلال 100 مشارك، وعروض فلكلورية محلية وعربية وعالمية.
ولم يخف الأمير الشاعر إعجابه بالطفلة عواطف محمد التي شاركت «إياد» في كلمته ثم أهدت «الفيصل» باقة ورد، معبرة عن فرحتها بكلمات من قلبها حبا للأمير الشاعر.
من جانب آخر، شهد معرض التعليم، مشاركة رياض الأطفال بأركان تحمل «الهوية المتجددة»، وأنشطة مكثفة تراعي حاجة الجميع، وورش أنشطة للكبار والصغار، ووسائل عديدة لمتعة الطفل وتشجيع إبداعه وإثراء خياله المعرفي.
على صعيد متصل، تشارك إدارة تعليم جدة في معرض جدة الدولي للكتاب بركنين للمرأة والرجل؛ ففي الركن النسائي تقام 7 فعاليات يومية: «كتاب الطفل» (قصة هادفة مختارة ليعيش الطفل قصة الكتاب والعمل على تطبيق السلوك الإيجابي)، ولعبة «سجادة المعرفة للأطفال» (لعبة ترفيهية تساعد الطفل على حب القراءة)، و«القراءة فكر وسلوك ومنهج حياة» (نشر الوعي بأهمية القراءة وأثرها على توجيه السلوك)، و«بحور الشعر» (نشر ثقافة أوزان وبحور الشعر)، و«قراءة واعية لغد أفضل» (عرض تقديمي عن أهمية القراءة)، و«ارتقاء التعلم والقراءة في المنزل» (تقديم معلومات وأفكار للأسر عن كيفية مساعدة أبنائهم للتعلم والقراءة في المنزل)، و«دور المؤسسات التعليمية في صناعة المجتمع المعرفي» (تحديد مضامين ومتطلبات صناعة المجتمع المعرفي من قبل المؤسسات التعليمية).
أما «الركن الرجالي» لتعليم جدة بالمعرض، فيقيم ثماني فعاليات يومية: «كيف تقرأ» (تنمية مهارة القراءة)، و«بيعة وولاء» (ترسيخ الهوية الوطنية)، و«قراءة في البرامج المعززة للصحة» (التثقيف بأهمية البرامج المعززة للصحة العامة)، و«علم التقنية» (طابعات ثلاثية الأبعاد عن علم «الروبوت»)، و«آليات تسريع القراءة» (التعريف بتلك الآليات)، و«استديو تسريع القراءة» (أسلوب مشوق وحديث لتنمية مهارة تسريع القراءة)، و«عروض تقديمية» (التعريف بالمشروع القرائي «جدة تقرأ»، وأنشطة موجهة إلى التميز في الانتقاء القرائي)، و«مقهى المعرفة» (محادثات مفتوحة وخلاّقة بشأن كتب مختارة من الإصدارات الحديثة بالمعرض).
من جانبه، قال مدير إدارة التعليم بجدة عبدالله الثقفي: «من واقع مسؤوليتنا في التعليم فقد عمدنا على إقامة برامج ومناشط تعليمية عدة لتدريب الأبناء على صحبة الكتاب، وتجهيز مكتبات زاخرة بالكتب المفيدة لتطوير الذات، واكتساب مهارات عالية». وأكد أن «المعرض يعزز مكانة المملكة لاحتضان الفعاليات الكبرى، وتقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها، بما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري، وتعزيز البيئة الثقافية بالمملكة».
ويشارك في معرض جدة الدولي للكتاب 400 دار نشر من 40 دولة عالمية؛ منها 130 دارا محلية و270 دولية، و2000 عارض، و180 ألف عنوان في مختلف أنواع المعرفة، وتقام 50 فعالية من خلال 100 مشارك، وعروض فلكلورية محلية وعربية وعالمية.