لعل أبرز ما يوسم به العام 2018 داخل المملكة أنه عام إطلاق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مشروع «القدّية»، وإنشاء وزارة الثقافة، إضافة إلى تدشين الفن السابع في المملكة وبدء مشروع السينما السعودية، والسماح للمرأة بقيادة السيارة، فيما يأتي اكتشاف أول حفرية إصبع تعود إلى نحو 90 ألف عام في صحراء النفود باعتبارها من أهم الأحداث العلمية والكشوفات، كون الحفرية تعد أقدم حفرية للإنسان العاقل الأول خارج أفريقيا ومنطقة الشام، وأول حفرية للإنسان الأول في شبه جزيرة العرب، كما أن 2018 شهد حجب جائزة نوبل للآداب، فيما فاز الروائي الأردني إبراهيم نصرالله بجائزة البوكر العربية.
وطوى العام 2018 صفحات عدد من الشخصيات المؤثرة في المشهد الفكري والثقافي والفني، إذ شهدت الساحة المحلية رحيل الأمير طلال بن عبدالعزيز قبل أيام، فيما رحل مطلع العام الفنان محمد المفرح (أبو مسامح)، والفنان حمدان شلبي، والمنتج فهد غزولي، والمسرحي محمد العثيم، والشاعر حجاب بن نحيت، ورحل من الروائيين العرب الأردني جمال ناجي، والسوري حنا مينا، والكويتي إسماعيل فهد إسماعيل، والشاعر والكاتب الفلسطيني خيري منصور، والناقد الأردني محمود السمرة، والفنان المصري جميل راتب، والفنان الأردني ياسر المصري. وشهد العام الكثير من التظاهرات والأحداث الثقافية والفنية في مختلف أنحاء العالمين العربي والغربي، فيما احتفظت سلسلة «عالم المعرفة» الصادرة عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت بصدارة الحدث الثقافي بما تحمله من ترجمات لأهم الكتب العالمية، وكانت مدينة «وجدة» المغربية عاصمةً للثقافة العربية.
وطوى العام 2018 صفحات عدد من الشخصيات المؤثرة في المشهد الفكري والثقافي والفني، إذ شهدت الساحة المحلية رحيل الأمير طلال بن عبدالعزيز قبل أيام، فيما رحل مطلع العام الفنان محمد المفرح (أبو مسامح)، والفنان حمدان شلبي، والمنتج فهد غزولي، والمسرحي محمد العثيم، والشاعر حجاب بن نحيت، ورحل من الروائيين العرب الأردني جمال ناجي، والسوري حنا مينا، والكويتي إسماعيل فهد إسماعيل، والشاعر والكاتب الفلسطيني خيري منصور، والناقد الأردني محمود السمرة، والفنان المصري جميل راتب، والفنان الأردني ياسر المصري. وشهد العام الكثير من التظاهرات والأحداث الثقافية والفنية في مختلف أنحاء العالمين العربي والغربي، فيما احتفظت سلسلة «عالم المعرفة» الصادرة عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت بصدارة الحدث الثقافي بما تحمله من ترجمات لأهم الكتب العالمية، وكانت مدينة «وجدة» المغربية عاصمةً للثقافة العربية.