يشارك مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في معرض جدة الدولي للكتاب بنسخته الرابعة.
وتأتي مشاركة المركز في المعرض امتداداً لمشاركاته السابقة في المناسبات الوطنية وانطلاقاً من حرصه على التواصل مع الزوار بمختلف أطيافهم وتوجهاته الفكرية والثقافية، وتعريفهم بأبرز أنشطته وبرامجه التي يهدف من ورائها لتعزيز وترسيخ قيم التلاحم الوطني والتعايش المجتمعي، ونشر ثقافة الحوار والتسامح والوسطية والاعتدال.
ويقدم المركز في جناحه المشارك بالمعرض مجموعة متنوعة من أبرز إصداراته المتمثلة في الكتب والدراسات والبحوث واستطلاعات الرأي المختصة بثقافة الحوار وآدابه، وكذلك التعريف ببعض ببرامج أكاديمية الحوار، إضافة إلى عدد من الإصدارات الجديدة والحصرية التي سيشهدها جناح المركز لهذا العام.
كما تتضمن مشاركة المركز العديد من الأنشطة والفعاليات ومنها عرض أفلام توثيقية وتعريفية عن مسيرة المركز وجهوده في نشر ثقافة الحوار، واللقاءات الوطنية التي عقدها في كافة مناطق المملكة، إضافة إلى مشاركة المركز بأجهزة «مقاييس الحوار الإلكترونية»، التي تعطي الزوار تقييما لمستوى الحوار لديهم مع توجيهات بطرق تنميته وتطويره.
وتأتي مشاركة المركز في المعرض امتداداً لمشاركاته السابقة في المناسبات الوطنية وانطلاقاً من حرصه على التواصل مع الزوار بمختلف أطيافهم وتوجهاته الفكرية والثقافية، وتعريفهم بأبرز أنشطته وبرامجه التي يهدف من ورائها لتعزيز وترسيخ قيم التلاحم الوطني والتعايش المجتمعي، ونشر ثقافة الحوار والتسامح والوسطية والاعتدال.
ويقدم المركز في جناحه المشارك بالمعرض مجموعة متنوعة من أبرز إصداراته المتمثلة في الكتب والدراسات والبحوث واستطلاعات الرأي المختصة بثقافة الحوار وآدابه، وكذلك التعريف ببعض ببرامج أكاديمية الحوار، إضافة إلى عدد من الإصدارات الجديدة والحصرية التي سيشهدها جناح المركز لهذا العام.
كما تتضمن مشاركة المركز العديد من الأنشطة والفعاليات ومنها عرض أفلام توثيقية وتعريفية عن مسيرة المركز وجهوده في نشر ثقافة الحوار، واللقاءات الوطنية التي عقدها في كافة مناطق المملكة، إضافة إلى مشاركة المركز بأجهزة «مقاييس الحوار الإلكترونية»، التي تعطي الزوار تقييما لمستوى الحوار لديهم مع توجيهات بطرق تنميته وتطويره.