يشتمل جناح وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية 33) على ركن تفاعلي تطبيقي مخصص للأطفال، يشرح خطوات استخراج الهوية الوطنية بأساليب جذابة، ويحاكي قصة (أولى مراحل) البطاقة الرسمية للمواطنين.
ويساهم هذا الركن من خلال ما يقدمه لهم من هدايا وبطاقات تعريفية شبيهة بالهوية الوطنية الرسمة؛ في تعريف الأطفال بمعنى «الهوية الوطنية»، وما تحمله من أهمية كبيرة لهم في المستقبل، وضرورة المحافظة عليها.
ويتعرَّف الأطفال في هذا الركن على استخدامات الهوية الوطنية، كما يطلعون فيه على مصادر المعلومات التي تبنى عليها إصدار البطاقات، إضافة إلى وجود ركن خاص للتعريف يضم صورا للوثائق الرسمية التي تستخرجها الأحوال المدنية للمواطنين، وتعريفهم بدور كل واحدة منها، وأهميتها في حياتهم المستقبلية.
وحرصت «الأحوال المدنية» من خلال مشاركتها على أن تكون محتويات المواد المقدمة موجهة إلى جميع الفئات والأعمار مراعاة لخصائص واحتياجات كل فئة، إذ نجد الطفل في جناح الطفولة «يكتشف، يجرب، يسأل» من خلال إثرائه بتجربة التعريف والتصوير والطباعة، كما تقدم رسالة لأولياء الأمور بأهمية تسجيل الأبناء فور ولادتهم، واستخراج الهوية الوطنية لأبنائهم عند بلوغ السن القانونية.
ويساهم هذا الركن من خلال ما يقدمه لهم من هدايا وبطاقات تعريفية شبيهة بالهوية الوطنية الرسمة؛ في تعريف الأطفال بمعنى «الهوية الوطنية»، وما تحمله من أهمية كبيرة لهم في المستقبل، وضرورة المحافظة عليها.
ويتعرَّف الأطفال في هذا الركن على استخدامات الهوية الوطنية، كما يطلعون فيه على مصادر المعلومات التي تبنى عليها إصدار البطاقات، إضافة إلى وجود ركن خاص للتعريف يضم صورا للوثائق الرسمية التي تستخرجها الأحوال المدنية للمواطنين، وتعريفهم بدور كل واحدة منها، وأهميتها في حياتهم المستقبلية.
وحرصت «الأحوال المدنية» من خلال مشاركتها على أن تكون محتويات المواد المقدمة موجهة إلى جميع الفئات والأعمار مراعاة لخصائص واحتياجات كل فئة، إذ نجد الطفل في جناح الطفولة «يكتشف، يجرب، يسأل» من خلال إثرائه بتجربة التعريف والتصوير والطباعة، كما تقدم رسالة لأولياء الأمور بأهمية تسجيل الأبناء فور ولادتهم، واستخراج الهوية الوطنية لأبنائهم عند بلوغ السن القانونية.