طوت جدة اليوم (السبت)، النسخة الرابعة لمعرض الكتاب، الذي أقيم تحت عنوان «الكتاب تسامح وسلام»، برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وإشراف محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد.
وسجل المعرض منذ انطلاقته حتى مساء اليوم 471 ألف زائر من الجنسين، تنقلوا بين أجنحته التي ضمت مشاركة الجهات الحكومية والأهلية و400 دار نشر من 40 دولة عربية وإسلامية وعالمية وتربعت على مساحة 25 ألف متر مربع بأرض الفعاليات بأبحر الجنوبية.
وضم المعرض الذي استمرت فعالياته على مدى 10 أيام أكثر من 50 فعالية في برنامجه الثقافي وتنظيم 60 ورشة عمل في الفنون التشكيلية والتصوير الفوتوغرافي والخط العربي وندوات ومحاضرات ومسرحيات مشتملة على موضوعات اجتماعية وثقافية و55 فيلماً وثائقياً حاكت الأسرة والطفل ولامست السلوك التوعوي والتثقيفي.
واشتمل المعرض على منحوتات لمختصين سعوديين حملت في طياتها معاني خاطبت الوجدان والطبيعة والعادات والتقاليد العربية السعودية الأصيلة، ومزيداً من التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكافة شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب.
وشهد المسرح المعد للفعاليات مساء اليوم تقديم فلكلوراً شعبياً لجمهورية اليمن الشقيقة، حضره أكثر من 2000 شخص، واختتمت الفعاليات بعدد من الألوان الشعبية ومنها العرضة السعودية.
وسجل المعرض منذ انطلاقته حتى مساء اليوم 471 ألف زائر من الجنسين، تنقلوا بين أجنحته التي ضمت مشاركة الجهات الحكومية والأهلية و400 دار نشر من 40 دولة عربية وإسلامية وعالمية وتربعت على مساحة 25 ألف متر مربع بأرض الفعاليات بأبحر الجنوبية.
وضم المعرض الذي استمرت فعالياته على مدى 10 أيام أكثر من 50 فعالية في برنامجه الثقافي وتنظيم 60 ورشة عمل في الفنون التشكيلية والتصوير الفوتوغرافي والخط العربي وندوات ومحاضرات ومسرحيات مشتملة على موضوعات اجتماعية وثقافية و55 فيلماً وثائقياً حاكت الأسرة والطفل ولامست السلوك التوعوي والتثقيفي.
واشتمل المعرض على منحوتات لمختصين سعوديين حملت في طياتها معاني خاطبت الوجدان والطبيعة والعادات والتقاليد العربية السعودية الأصيلة، ومزيداً من التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكافة شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب.
وشهد المسرح المعد للفعاليات مساء اليوم تقديم فلكلوراً شعبياً لجمهورية اليمن الشقيقة، حضره أكثر من 2000 شخص، واختتمت الفعاليات بعدد من الألوان الشعبية ومنها العرضة السعودية.