يستقبل جناح مملكة البحرين المشارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية 33»، زوار المهرجان بكرم الضيافة الممتزج برائحة القهوة العربية والتراحيب والأهازيج الشعبية.
ويشهد جناح البحرين على أرض الجنادرية منذ انطلاقة الفعاليات توافد عدد كبير من الزوار والضيوف، الذين وجدوا أنفسهم وسط متحف عريق يعكس امتداد الثقافة وتنوع التراث للإنسان والمكان في البحرين، وما تحمله من ثقل تاريخي وحضاري.
ويضم جناح البحرين في الجنادرية للموسم الحالي عدة منافذ لبيع المنتجات التقليدية كالعطورات الشعبية، والصناديق المبيتة، والفخار، والبهارات وغيرها، ويتيح لزواره فرصة تذوق الأكلات الشعبية البحرينية المشهورة كالحلويات، والقهوة الشعبية، والمخبوزات كالهريس والمرقوق.
وتقدّم فرقة دار قلالي وفرقة دار شباب الحد مشاركات يومية على مسرح الجناح، يستمتع فيه الزوار بالألحان والأهازيج التي تتميز بها مملكة البحرين، إضافة إلى تقديم عدد من الفلكلورات الشعبية لمملكة البحرين.
وتجسد مشاركة الأشقاء في البحرين المستمرة منذ الدورة الثانية للمهرجان، عمق علاقات التعاون الأخوي المتين التي تربط المملكتين، ويعد المهرجان نافذة ثقافية بين الدولتين التي تفتخر وتتباهى بعلاقاتها الثنائية.
ويشهد جناح البحرين على أرض الجنادرية منذ انطلاقة الفعاليات توافد عدد كبير من الزوار والضيوف، الذين وجدوا أنفسهم وسط متحف عريق يعكس امتداد الثقافة وتنوع التراث للإنسان والمكان في البحرين، وما تحمله من ثقل تاريخي وحضاري.
ويضم جناح البحرين في الجنادرية للموسم الحالي عدة منافذ لبيع المنتجات التقليدية كالعطورات الشعبية، والصناديق المبيتة، والفخار، والبهارات وغيرها، ويتيح لزواره فرصة تذوق الأكلات الشعبية البحرينية المشهورة كالحلويات، والقهوة الشعبية، والمخبوزات كالهريس والمرقوق.
وتقدّم فرقة دار قلالي وفرقة دار شباب الحد مشاركات يومية على مسرح الجناح، يستمتع فيه الزوار بالألحان والأهازيج التي تتميز بها مملكة البحرين، إضافة إلى تقديم عدد من الفلكلورات الشعبية لمملكة البحرين.
وتجسد مشاركة الأشقاء في البحرين المستمرة منذ الدورة الثانية للمهرجان، عمق علاقات التعاون الأخوي المتين التي تربط المملكتين، ويعد المهرجان نافذة ثقافية بين الدولتين التي تفتخر وتتباهى بعلاقاتها الثنائية.