انتقل زوار «الجنادرية 33» إلى العام 1344 هـ عبر قصاص الأثر في رحلة البحث عن المجرمين واللصوص والتائهين بطرق بدائية يتميز بها ما يعرف بـ «المري» الذي رافق الادارة العامة للمجاهدين منذ تأسيسها في عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله حتى وقتنا الحاضر.
وساهم قصاص الأثر على مر التاريخ بإكتشاف اللصوص والمجرمين وايجاد التائهين عبر أداتان هما النظر والتفكير في أثر بصمات أقدام المطلوبين على التراب، حيث لايمكن أن تتشابه الأقدام نهائياً، وهذا مايساعد في تحديد الأثر وهي أمور لايتقنها إلا «قصاص الأثر» لمعرفة من أين أتوا وأين ذهبوا.
كما يستعرض الجناح الزي الجديد للإدارة العامة للمجاهدين والذي سيدشن قريباً، بالإضافة إلى «المرودن» وهو أول زي للمجاهدين في عهد الملك عبدالعزيز، وكان مخصص لجيش الملك أنذاك، ولازال هذا الزي مستخدم للأخوياء المرافقين لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان في الديوان الملكي.
ويتميز «المرودن» بأنه ذو أكمام واسعة وقماش فضفاض وعادياً ممتد على طول الجسد، كاسياً سائره من الكتفين إلى القدمين، ويلبس فوق الثوب العادي، ويتزين «المرودن» بالسيف والخنجر وحزام لحمل الذخيرة والسلاح.
الجدير بالذكر أن الإدارة العامة للمجاهدين بوزارة الداخلية أُنشئت في عهد الملك عبدالعزيز من المحاربين القدامى الذين ظلوا ملازمين له في كل الأمور، حيث كانوا بمثابة الجيش والأمن العام آنذاك، وكان يطلق عليهم (أهل الجهاد).
وساهم قصاص الأثر على مر التاريخ بإكتشاف اللصوص والمجرمين وايجاد التائهين عبر أداتان هما النظر والتفكير في أثر بصمات أقدام المطلوبين على التراب، حيث لايمكن أن تتشابه الأقدام نهائياً، وهذا مايساعد في تحديد الأثر وهي أمور لايتقنها إلا «قصاص الأثر» لمعرفة من أين أتوا وأين ذهبوا.
كما يستعرض الجناح الزي الجديد للإدارة العامة للمجاهدين والذي سيدشن قريباً، بالإضافة إلى «المرودن» وهو أول زي للمجاهدين في عهد الملك عبدالعزيز، وكان مخصص لجيش الملك أنذاك، ولازال هذا الزي مستخدم للأخوياء المرافقين لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان في الديوان الملكي.
ويتميز «المرودن» بأنه ذو أكمام واسعة وقماش فضفاض وعادياً ممتد على طول الجسد، كاسياً سائره من الكتفين إلى القدمين، ويلبس فوق الثوب العادي، ويتزين «المرودن» بالسيف والخنجر وحزام لحمل الذخيرة والسلاح.
الجدير بالذكر أن الإدارة العامة للمجاهدين بوزارة الداخلية أُنشئت في عهد الملك عبدالعزيز من المحاربين القدامى الذين ظلوا ملازمين له في كل الأمور، حيث كانوا بمثابة الجيش والأمن العام آنذاك، وكان يطلق عليهم (أهل الجهاد).