رفع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة جائزة الملك فيصل الأمير خالد الفيصل، الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على رعايته للجائزة، مؤكداً أن توجيهاته ساهمت في النهضة بمستواها لتكون مثالاً للإنسان السعودي الذي يخدم العالم في كل مجالات السياسة والاقتصاد والفكر والثقافة. وقال الفيصل خلال حفل إعلان الفائزين بالجائزة الذي عقد مساء أمس (الأربعاء) بأحد فنادق الرياض، إن الجائزة تميزت بالقيادية في الترشيح والاختيار والدراسة، مؤكداً أنها لا تتدخل في الترشيح وأصبحت مضرباً للمثل بين الجوائز العالمية.
وقال الفيصل: «هذا الحضور من العلماء الذين يحظون بالاختيار من هذه الجائزة هم من قيادات العالم الفكرية والعلمية والثقافية ومن المعتدلين في آرائهم وأفكارهم».
وكانت لجنة اختيار جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام مُنحت هذا العام لجامعة أفريقيا العالمية في السودان، لجهودها في خدمة الإسلام وتعليم أحكامه ونشر اللغة العربية في أفريقيا ما وراء الصحراء، وإيواء وتدريس عشرات الألوف من الطلاب والطالبات من مختلف أنحاء العالم، وحجبت الجائزة عن موضوع «الدراسات في مقاصد الشريعة»، لعدم استيفاء الأعمال المرشحة معايير الفوز بها.
وقررت لجنة الاختيار لجائزة الملك فيصل للغة العربية والأدب وموضوعها «اللغة العربية وتحديات العصر» منحها لهذا العام بالاشتراك لكل من: المغربي الدكتور عبدالعالي محمد ودغيري الأستاذ في كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة محمد الخامس في الرباط، والمصري الدكتور محمود حجازي الأستاذ في كلية الآداب جامعة القاهرة.
أما جائزة الطب وموضوعها «بيولوجية هشاشة العظام»، تقاسمها الأمريكيان الدكتور بيورن أولسن الأستاذ في جامعة هارفارد، والدكتور ستيفن تايتل الأستاذ في جامعة واشنطن في سانت لويس.
وقررت لجنة الاختيار لجائزة الملك فيصل للعلوم وموضوعها (الكيمياء)، منح الجائزة لهذا العام بالاشتراك لكل من: الأمريكيين الدكتور ألن جوزف بارد الأستاذ في جامعة تكساس، والدكتور جون فرشيه الأستاذ في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
وقال الفيصل: «هذا الحضور من العلماء الذين يحظون بالاختيار من هذه الجائزة هم من قيادات العالم الفكرية والعلمية والثقافية ومن المعتدلين في آرائهم وأفكارهم».
وكانت لجنة اختيار جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام مُنحت هذا العام لجامعة أفريقيا العالمية في السودان، لجهودها في خدمة الإسلام وتعليم أحكامه ونشر اللغة العربية في أفريقيا ما وراء الصحراء، وإيواء وتدريس عشرات الألوف من الطلاب والطالبات من مختلف أنحاء العالم، وحجبت الجائزة عن موضوع «الدراسات في مقاصد الشريعة»، لعدم استيفاء الأعمال المرشحة معايير الفوز بها.
وقررت لجنة الاختيار لجائزة الملك فيصل للغة العربية والأدب وموضوعها «اللغة العربية وتحديات العصر» منحها لهذا العام بالاشتراك لكل من: المغربي الدكتور عبدالعالي محمد ودغيري الأستاذ في كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة محمد الخامس في الرباط، والمصري الدكتور محمود حجازي الأستاذ في كلية الآداب جامعة القاهرة.
أما جائزة الطب وموضوعها «بيولوجية هشاشة العظام»، تقاسمها الأمريكيان الدكتور بيورن أولسن الأستاذ في جامعة هارفارد، والدكتور ستيفن تايتل الأستاذ في جامعة واشنطن في سانت لويس.
وقررت لجنة الاختيار لجائزة الملك فيصل للعلوم وموضوعها (الكيمياء)، منح الجائزة لهذا العام بالاشتراك لكل من: الأمريكيين الدكتور ألن جوزف بارد الأستاذ في جامعة تكساس، والدكتور جون فرشيه الأستاذ في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.