برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أزاح المشرف العام على وكالة الشؤون الثقافية بوزارة الإعلام عبدالله الكناني، مساء أمس (الثلاثاء)، الستار عن الدورة الـ15 لفعاليات ملتقى «قراءة النص» الذي نظمه النادي الأدبي الثقافي بجدة، بحضور عدد من المثقفين والأدباء.
وأشار رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي الثقافي بجدة الدكتور عبدالله السلمي، إلى أن ملتقى النص يأخذ فكرته وتميزه -منذ بدأه أبومدين- من التركيز على مجال قراءة النص قراءة حفرية نقدية عميقة، يحاول في كل دورة من دوراته أن يتحرك في حقل معرفي مهم، يستكشف الإبداع فيه، ويجوس خلال تضاريسه برؤية ناقدة وبصيرة تسائل الأسس والمنطلقات والواقع والمآلات.
وقال السلمي: احتفاؤنا بالأديب والناقد والكاتب العصامي عبدالفتاح أبومدين، هذا الرجل يرتدي اليوم وشاح الخامسة والتسعين من العمر فهو نقش في أذهاننا حقيقة «أن العمل بالشأن الثقافي مغرم لا مغنم» فارتأينا بعد أن كرّمه خادم الحرمين الشريفين بوسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى أن نستمع في مستهل ملتقانا إلى شهادات من جايله من الأساتيذ والتلاميذ.
ونيابة عن المشاركين والمشاركات، ألقت الدكتورة أمل التميمي كلمة، استهلتها بالقول: أقف بحياء ولكنني سأحاول أن أتغلب على هذا الحياء، لأمثل كل النساء والرجال، فالسعوديات قادمات، في ظل النقلة النوعية التي تشهدها المملكة في هذه المرحلة.
عقب ذلك ألقى رئيس مجلس جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتور عبدالله دحلان كلمة، استهلها بقوله: أعتذر عن قصوري في دعم النادي خلال الـ(15) سنة الماضية، ولكني أعد النادي برعاية هذا الملتقى لمدة 15 سنة قادمة.
تلا ذلك تكريم اللجنة العلمية للملتقى ممثلة في: سعد البازعي، وعبدالرحمن السلمي، ولمياء باعشن، ورانية العرضاوي، وعادل خميس وفهد الشريف، كما منح النادي عضويته الشرفية للدكتور عبدالله صادق دحلان.
وجرت من بعد ذلك ندوة قدمت فيها شهادات حول شخصية الأديب الرائد عبدالفتاح أبومدين، بمناسبة تكريمه في المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية)، واختياره الشخصية الأدبية لعام 1439.
وأشار رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي الثقافي بجدة الدكتور عبدالله السلمي، إلى أن ملتقى النص يأخذ فكرته وتميزه -منذ بدأه أبومدين- من التركيز على مجال قراءة النص قراءة حفرية نقدية عميقة، يحاول في كل دورة من دوراته أن يتحرك في حقل معرفي مهم، يستكشف الإبداع فيه، ويجوس خلال تضاريسه برؤية ناقدة وبصيرة تسائل الأسس والمنطلقات والواقع والمآلات.
وقال السلمي: احتفاؤنا بالأديب والناقد والكاتب العصامي عبدالفتاح أبومدين، هذا الرجل يرتدي اليوم وشاح الخامسة والتسعين من العمر فهو نقش في أذهاننا حقيقة «أن العمل بالشأن الثقافي مغرم لا مغنم» فارتأينا بعد أن كرّمه خادم الحرمين الشريفين بوسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى أن نستمع في مستهل ملتقانا إلى شهادات من جايله من الأساتيذ والتلاميذ.
ونيابة عن المشاركين والمشاركات، ألقت الدكتورة أمل التميمي كلمة، استهلتها بالقول: أقف بحياء ولكنني سأحاول أن أتغلب على هذا الحياء، لأمثل كل النساء والرجال، فالسعوديات قادمات، في ظل النقلة النوعية التي تشهدها المملكة في هذه المرحلة.
عقب ذلك ألقى رئيس مجلس جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتور عبدالله دحلان كلمة، استهلها بقوله: أعتذر عن قصوري في دعم النادي خلال الـ(15) سنة الماضية، ولكني أعد النادي برعاية هذا الملتقى لمدة 15 سنة قادمة.
تلا ذلك تكريم اللجنة العلمية للملتقى ممثلة في: سعد البازعي، وعبدالرحمن السلمي، ولمياء باعشن، ورانية العرضاوي، وعادل خميس وفهد الشريف، كما منح النادي عضويته الشرفية للدكتور عبدالله صادق دحلان.
وجرت من بعد ذلك ندوة قدمت فيها شهادات حول شخصية الأديب الرائد عبدالفتاح أبومدين، بمناسبة تكريمه في المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية)، واختياره الشخصية الأدبية لعام 1439.