خلت قائمة البوكر القصيرة التي أعلنتها لجنة تحكيم الجائزة أمس الأول (الثلاثاء)، من الخليجيين، إذ خرجت المرشحة الوحيدة السعودية أميمة الخميس من القائمة القصيرة بعد أن ضمت القائمة الطويلة روايتها «مسرى الغرانيق في مدن العقيق» من بين 16 رواية.
وأعلنت اللجنة قائمة الكتّاب الذين وصلت رواياتهم إلى القائمة القصيرة في دورتها الـ12، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد لأول مرة في المسرح الوطني الفلسطيني - الحكواتي بمدينة القدس، وشارك فيه 4 من أعضاء لجنة التحكيم عبر تطبيق الاتصال بالفيديو «سكايب».
وتضم القائمة القصيرة 6 كتّاب من بينهم 4 سيدات لأول مرة في تاريخ الجائزة منذ إطلاقها عام 2008 وهم: عادل عصمت (مصر) عن روايته «الوصايا»، ومحمد المعزوز (المغرب) عن روايته «بأيّ ذنب رحلَت؟»، وهدى بركات (لبنان) عن روايتها «بريد الليل»، وكفى الزعبي (الأردن) عن روايتها «شمس بيضاء باردة»، وشهلا العجيلي (سورية) عن روايتها «صيف مع العدو»، وإنعام كجه جي (العراق) عن روايتها «النبيذة».
وقال شرف الدين ماجدولين، رئيس لجنة التحكيم: «الروايات الست المختارة مختلفة بشكل كبير في موضوعاتها وفي أساليبها واختياراتها الجمالية، فهي تجمع ما بين الرواية العائلية، ورواية الذاكرة، وخيبة الأمل والمنفى والهجرة، كما تعكس فضاءات محلية متنوعة بالنظر إلى انتمائها لبلدان عربية شتى. إنها روايات تعكس واقعاً متبايناً ورؤى عميقة وناضجة ومؤثرة من الراهن العربي، وفي الآن ذاته تقترح صيغاً سردية بديعة تستجيب لطبقات مختلفة من المتلقين».
وأعلنت اللجنة قائمة الكتّاب الذين وصلت رواياتهم إلى القائمة القصيرة في دورتها الـ12، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد لأول مرة في المسرح الوطني الفلسطيني - الحكواتي بمدينة القدس، وشارك فيه 4 من أعضاء لجنة التحكيم عبر تطبيق الاتصال بالفيديو «سكايب».
وتضم القائمة القصيرة 6 كتّاب من بينهم 4 سيدات لأول مرة في تاريخ الجائزة منذ إطلاقها عام 2008 وهم: عادل عصمت (مصر) عن روايته «الوصايا»، ومحمد المعزوز (المغرب) عن روايته «بأيّ ذنب رحلَت؟»، وهدى بركات (لبنان) عن روايتها «بريد الليل»، وكفى الزعبي (الأردن) عن روايتها «شمس بيضاء باردة»، وشهلا العجيلي (سورية) عن روايتها «صيف مع العدو»، وإنعام كجه جي (العراق) عن روايتها «النبيذة».
وقال شرف الدين ماجدولين، رئيس لجنة التحكيم: «الروايات الست المختارة مختلفة بشكل كبير في موضوعاتها وفي أساليبها واختياراتها الجمالية، فهي تجمع ما بين الرواية العائلية، ورواية الذاكرة، وخيبة الأمل والمنفى والهجرة، كما تعكس فضاءات محلية متنوعة بالنظر إلى انتمائها لبلدان عربية شتى. إنها روايات تعكس واقعاً متبايناً ورؤى عميقة وناضجة ومؤثرة من الراهن العربي، وفي الآن ذاته تقترح صيغاً سردية بديعة تستجيب لطبقات مختلفة من المتلقين».