علمت «عكاظ» من مصادر خاصة أن المكتبات العامة إحدى إشكالية الفصل بين الثقافة وبين الإعلام كون الفريقين يريان في ما يقارب 90 مكتبة عامة وبها ما يقارب 1000 موظف عبئاً كبيراً على مستوى رواتب الموظفين وميزانيات التشغيل، ورغم وعود وكيل وزارة الثقافة السابق الدكتور عبدالرحمن العاصم بتحويل المكتبات إلى مراكز ثقافية وترفيهية في جميع المناطق إلا أن سيف التغيير سبق إنجاز الوعود.