ضمن وفد سعودي، يشارك الفنان التشكيلي محمد عسيري في «مهرجان التعددية الثقافية» والمقام في العاصمة الأسترالية كامبرا، والذي يشارك فيه أكثر من 60 دولة بحضور يفوق 500 ألف زائر من جميع أنحاء العالم.
وأكد عسيري لـ«عكاظ» أن مشاركته واجب وطني مهم، إذ تأتي في وقت نحن بحاجة فيه إلى تعريف العالم بنا عبر وسائل «القوة الناعمة»، ومنها الفنون التشكيلية بجميع أنواعها. وقال: «هي فرصة لترسيخ الصورة الجمالية في مخيلة كل زائر للمهرجان عن ثقافة وفنون المملكة وتعريف العالم بمدى أصالة وتنوع ثقافتنا وتجسيد واقعنا المشرف الذي نعيشه في وقتنا الراهن، فضلاً عن كشف الحقائق الواقعة والمشرقة سواء في التقدم الحضاري المتسارع والمتصل بماضينا العريق أو ما تعيشه المملكة من لحمة وترابط وأمن وأمان يشجع لزيارتها من أجل السياحة».
وأضاف: «يأتي ذلك لزاماً علينا بعد التدليس الذي تتعرض له دولتنا عبر وسائل الإعلام المعادية والمغرضة؛ لهذا أعي جيداً حجم المسؤولية في هذا التمثيل وتزداد كوني أمثل زملائي وزميلاتي الفنانين والفنانات في وطننا الحبيب في هذا الحدث العالمي الفريد».
يذكر أن عسيري يعد من أبرز التشكيليين السعوديين الذين مثلوا المملكة في محافل دولية، وكان خير سفير للفن التشكيلي السعودي خصوصاً في اللوحات الوطنية والبورتريهات للملوك والأمراء.
وأكد عسيري لـ«عكاظ» أن مشاركته واجب وطني مهم، إذ تأتي في وقت نحن بحاجة فيه إلى تعريف العالم بنا عبر وسائل «القوة الناعمة»، ومنها الفنون التشكيلية بجميع أنواعها. وقال: «هي فرصة لترسيخ الصورة الجمالية في مخيلة كل زائر للمهرجان عن ثقافة وفنون المملكة وتعريف العالم بمدى أصالة وتنوع ثقافتنا وتجسيد واقعنا المشرف الذي نعيشه في وقتنا الراهن، فضلاً عن كشف الحقائق الواقعة والمشرقة سواء في التقدم الحضاري المتسارع والمتصل بماضينا العريق أو ما تعيشه المملكة من لحمة وترابط وأمن وأمان يشجع لزيارتها من أجل السياحة».
وأضاف: «يأتي ذلك لزاماً علينا بعد التدليس الذي تتعرض له دولتنا عبر وسائل الإعلام المعادية والمغرضة؛ لهذا أعي جيداً حجم المسؤولية في هذا التمثيل وتزداد كوني أمثل زملائي وزميلاتي الفنانين والفنانات في وطننا الحبيب في هذا الحدث العالمي الفريد».
يذكر أن عسيري يعد من أبرز التشكيليين السعوديين الذين مثلوا المملكة في محافل دولية، وكان خير سفير للفن التشكيلي السعودي خصوصاً في اللوحات الوطنية والبورتريهات للملوك والأمراء.