يرعى وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، حفل الإعلان عن جائزة «الأمير محمد بن سلمان» للتعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، يوم غدٍ (الخميس في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في بكين، بحضور نخبة من رموز الثقافة من البلدين.
وتهدف الجائزة إلى تعزيز العلاقات الثقافية والعلمية، ودعم البحوث المتميزة لطلاب تعليم اللغة العربية في الجامعات الصينية، إلى جانب دعم الترجمة بين اللغتين العربية والصينية، ودعم الفنون والآداب والمعرفة.
وتنظم مكتبة الملك عبدالعزيز العامة الجائزة بشكل سنوي، وتشتمل على خمسة أفرع رئيسية قيمة كل جائزة 100 ألف دولار؛ وهي: جائزة أفضل كتاب مترجم من اللغة العربية إلى اللغة الصينية، جائزة أفضل اختراع أو بحث علمي مقدم في جامعات وكليات العلوم التقنية في الصين، جائزة أفضل بحث تخرج مقدم من الطلاب الدارسين باللغة العربية في الجامعات الصينية، جائزة أفضل عمل فني وإبداعي خلال العام في التصوير والرسم والتصميم، وجائزة شخصية العام من البلدين ممن قدم جهداً لخدمة الثقافة والمعرفة.
وتأتي الجائزة انعكاساً للنهضة الثقافية التي تعيشها المملكة بدعم وقيادة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وتحت مظلة رؤية المملكة 2030 التي خصت تطوير قطاع الثقافة بحيز من اهتمامها لتحويله إلى عنصر جاذب ومؤثر داخلياً وخارجياً.
وتهدف الجائزة إلى تعزيز العلاقات الثقافية والعلمية، ودعم البحوث المتميزة لطلاب تعليم اللغة العربية في الجامعات الصينية، إلى جانب دعم الترجمة بين اللغتين العربية والصينية، ودعم الفنون والآداب والمعرفة.
وتنظم مكتبة الملك عبدالعزيز العامة الجائزة بشكل سنوي، وتشتمل على خمسة أفرع رئيسية قيمة كل جائزة 100 ألف دولار؛ وهي: جائزة أفضل كتاب مترجم من اللغة العربية إلى اللغة الصينية، جائزة أفضل اختراع أو بحث علمي مقدم في جامعات وكليات العلوم التقنية في الصين، جائزة أفضل بحث تخرج مقدم من الطلاب الدارسين باللغة العربية في الجامعات الصينية، جائزة أفضل عمل فني وإبداعي خلال العام في التصوير والرسم والتصميم، وجائزة شخصية العام من البلدين ممن قدم جهداً لخدمة الثقافة والمعرفة.
وتأتي الجائزة انعكاساً للنهضة الثقافية التي تعيشها المملكة بدعم وقيادة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وتحت مظلة رؤية المملكة 2030 التي خصت تطوير قطاع الثقافة بحيز من اهتمامها لتحويله إلى عنصر جاذب ومؤثر داخلياً وخارجياً.