فيما ينتظر الوسط الثقافي الإستراتيجية الثقافية الشاملة التي كشف وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان عن قرب الإعلان عنها في موعد لاحق خلال الشهر الجاري، قامت وزارة الإعلام قبل 6 أيام بإلغاء وكالة الشؤون الثقافية من هيكلها التنظيمي في قرار أصدره وزير الإعلام تركي الشبانة.
وعلمت «عكاظ» أن الشبانة أصدر قبل 6 أيام قراراً إدارياً باعتماد الهيكل التنظيمي الجديد للوزارة ليكون عدد الوكالات خمساً، وهي وكالة الهيئات واللجان ووكالة الإعلام الداخلي ووكالة التخطيط والدراسات ووكالة الإعلام الخارجي ووكالة الخدمات المساندة وترتبط بوكيل الوزارة المشرف العام، فيما يرتبط بالوزير مكتب الوزير ومكتب المراسم والعلاقات العامة والمراجعة الداخلية ومكتب تحقيق الرؤية. وجاءت هذه الخطوة لتستبق موعد الإعلان عن الإستراتيجية الثقافية الشاملة مما فتح باب التوقعات بدمج الهيئة العامة للثقافة مع وزارة الثقافة، وتوحيد أداء القطاع الثقافي تحت مظلة واحدة. وتزيد التوقعات حول مستقبل ومرجعية الأندية الأدبية وجمعيات الثقافة وهيئة الثقافة. وكان الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود كشف في لقائه الأخير بالمثقفين عن قرب موعد الإعلان عن إستراتيجية وزارة الثقافة الشاملة، وهو الحدث الأبرز والمنتظر في تاريخ القطاع الثقافي بالسعودية. ودعا وزير الثقافة من خلاله المثقفين والمثقفات إلى عدم التردد في طرح أفكارهم ومقترحاتهم، مؤكداً أن الوزارة تعمل على إطلاق إستراتيجيتها الشاملة التي تهدف إلى النهوض بالمشهد الثقافي، ودفع الحراك الإبداعي إلى المزيد من التقدم والريادة، تماشياً مع رؤية المملكة 2030. وعبر الوزير عن ثقته بالإستراتيجية الجديدة وما تشتمل عليه من برامج ومبادرات ستجعل من العام الحالي 2019 عاماً مميزاً للقطاع الثقافي في المملكة، وستمثل انطلاقة جديدة للقطاع الثقافي تهدف الوزارة من خلالها إلى تحقيق أهداف مهمة من ضمنها نشر الثقافة في جميع محافظات ومدن المملكة وتحقيق الريادة عربياً إلى جانب تعزيز صورة المملكة في المجتمع الدولي.
وعلمت «عكاظ» أن الشبانة أصدر قبل 6 أيام قراراً إدارياً باعتماد الهيكل التنظيمي الجديد للوزارة ليكون عدد الوكالات خمساً، وهي وكالة الهيئات واللجان ووكالة الإعلام الداخلي ووكالة التخطيط والدراسات ووكالة الإعلام الخارجي ووكالة الخدمات المساندة وترتبط بوكيل الوزارة المشرف العام، فيما يرتبط بالوزير مكتب الوزير ومكتب المراسم والعلاقات العامة والمراجعة الداخلية ومكتب تحقيق الرؤية. وجاءت هذه الخطوة لتستبق موعد الإعلان عن الإستراتيجية الثقافية الشاملة مما فتح باب التوقعات بدمج الهيئة العامة للثقافة مع وزارة الثقافة، وتوحيد أداء القطاع الثقافي تحت مظلة واحدة. وتزيد التوقعات حول مستقبل ومرجعية الأندية الأدبية وجمعيات الثقافة وهيئة الثقافة. وكان الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود كشف في لقائه الأخير بالمثقفين عن قرب موعد الإعلان عن إستراتيجية وزارة الثقافة الشاملة، وهو الحدث الأبرز والمنتظر في تاريخ القطاع الثقافي بالسعودية. ودعا وزير الثقافة من خلاله المثقفين والمثقفات إلى عدم التردد في طرح أفكارهم ومقترحاتهم، مؤكداً أن الوزارة تعمل على إطلاق إستراتيجيتها الشاملة التي تهدف إلى النهوض بالمشهد الثقافي، ودفع الحراك الإبداعي إلى المزيد من التقدم والريادة، تماشياً مع رؤية المملكة 2030. وعبر الوزير عن ثقته بالإستراتيجية الجديدة وما تشتمل عليه من برامج ومبادرات ستجعل من العام الحالي 2019 عاماً مميزاً للقطاع الثقافي في المملكة، وستمثل انطلاقة جديدة للقطاع الثقافي تهدف الوزارة من خلالها إلى تحقيق أهداف مهمة من ضمنها نشر الثقافة في جميع محافظات ومدن المملكة وتحقيق الريادة عربياً إلى جانب تعزيز صورة المملكة في المجتمع الدولي.