أعلنت وزارة الإعلام الكتب الفائزة بجائزة الكتاب لهذا العام ١٤٤٠ - ٢٠١٩ في مؤتمر صحفي عقد أمس الأحد، وجاء قبل انطلاق معرض الرياض الدولى للكتاب الذي من المقرر أن يفتتح أبوابه 13 مارس 2019 ويستمر حتى 23 من الشهر نفسه.
وأفردت إدارة المعرض جائزة لأفضل 5 كتب مطبوعة، تغطي جميع المجالات المعرفية، وخصصت لها جائزة بمبلغ نصف مليون ريال، كما اعتمدت اللجنة مجموعة من المعايير في اختيار المؤلفات الفائزة بجائزة هذا العام، ومنها أن يكون المؤلف سعودي الجنسية. وأعلن رئيس لجنة تحكيم جائزة الكتاب لهذا العام الدكتور صالح بن معيض الغامدي أسماء الفائزين في 5 مجالات. وحصد الجائزة عن فئة الكتب الدينية والاجتماعية والقانونية الكاتب محمد السريع عن كتابه «معرفة خطوط الإعلام»، وعن فئة الكتب التربوية والنفسية حصد المؤلفان صالح النفيسة ومحمد النذير الجائزة عن كتاب «قيادة التدريس الاحترافي»، فيما حصد المؤلف عبدالله المفلح جائزة الدراسات اللغوية والنقدية عن كتابه «التفكير واللغة والتفاعل»، وحصد الكاتب مقبول موسى العلوي جائزة السرد عن روايته «زهور فان غوخ»، وحصد الشاعر حسن الصلهبي جائزة الشعر عن ديوانه «المخبوء في خد القناديل».
وتهدف الجائزة إلى إرساء قواعد صناعة الكتاب السعودي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميّز، وتشجيع المؤلفين السعوديين للتأليف الرصين، إذ تُضفي الجائزة قيمة فعلية للكتاب في مختلف الأصعدة المعرفية والدولية، وتدفع بالمؤلف السعودي إلى المنافسة الجادة لإنتاج أفضل ما لديه من قدرة بحثية وإبداعية وحصيلة علمية تصل إلى الجودة التي يرقى بها الكتاب السعودي للمستوى الذي تطمح إليه الجائزة. ووضعت الوزارة لجنة علمية للجائزة تضم مجموعة من المختصين والخبراء في مختلف الحقول المعرفية للعمل على إحالة الكتب إلى الفاحصين والمحكمين على مراحل للوصول إلى إعداد تقرير مفصّل عن استحقاق تلك الكتب للجائزة وفق معايير تقييمية محددّة.
وأفردت إدارة المعرض جائزة لأفضل 5 كتب مطبوعة، تغطي جميع المجالات المعرفية، وخصصت لها جائزة بمبلغ نصف مليون ريال، كما اعتمدت اللجنة مجموعة من المعايير في اختيار المؤلفات الفائزة بجائزة هذا العام، ومنها أن يكون المؤلف سعودي الجنسية. وأعلن رئيس لجنة تحكيم جائزة الكتاب لهذا العام الدكتور صالح بن معيض الغامدي أسماء الفائزين في 5 مجالات. وحصد الجائزة عن فئة الكتب الدينية والاجتماعية والقانونية الكاتب محمد السريع عن كتابه «معرفة خطوط الإعلام»، وعن فئة الكتب التربوية والنفسية حصد المؤلفان صالح النفيسة ومحمد النذير الجائزة عن كتاب «قيادة التدريس الاحترافي»، فيما حصد المؤلف عبدالله المفلح جائزة الدراسات اللغوية والنقدية عن كتابه «التفكير واللغة والتفاعل»، وحصد الكاتب مقبول موسى العلوي جائزة السرد عن روايته «زهور فان غوخ»، وحصد الشاعر حسن الصلهبي جائزة الشعر عن ديوانه «المخبوء في خد القناديل».
وتهدف الجائزة إلى إرساء قواعد صناعة الكتاب السعودي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميّز، وتشجيع المؤلفين السعوديين للتأليف الرصين، إذ تُضفي الجائزة قيمة فعلية للكتاب في مختلف الأصعدة المعرفية والدولية، وتدفع بالمؤلف السعودي إلى المنافسة الجادة لإنتاج أفضل ما لديه من قدرة بحثية وإبداعية وحصيلة علمية تصل إلى الجودة التي يرقى بها الكتاب السعودي للمستوى الذي تطمح إليه الجائزة. ووضعت الوزارة لجنة علمية للجائزة تضم مجموعة من المختصين والخبراء في مختلف الحقول المعرفية للعمل على إحالة الكتب إلى الفاحصين والمحكمين على مراحل للوصول إلى إعداد تقرير مفصّل عن استحقاق تلك الكتب للجائزة وفق معايير تقييمية محددّة.