يترقب رواد الساحة الفنية افتتاح آرت دبي 13 برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إذ يفتح المعرض العالمي أبوابه أمام الزوار في الفترة بين 20 و23 من مارس 2019 على أرض مدينة جميرا في دبي بمشاركة أكثر من 90 معرضاً و500 فنان و40 بلداً من حول العالم.
وتتضمن الهيكلية الجديدة للمعرض 4 قاعات عرض رئيسية متكاملة توفر لمرتاديها تجربة فنية عميقة وفرصة تواصل فريدة مع فنانين ومعارض من الأسواق الجديدة. ويسلط التصميم الجديد للمعرض الضوء على قاعات كونتمبراري للفن المعاصر في قلب الحدث تجاوره قاعات مودرن للفن الحديث لتوفر للزائرين فهماً راقياً للتاريخ الفني في المنطقة.
وأعرب المدير الفني لآرت دبي، بابلو ديل فال، عن سعادته بالتغيرات التي شهدتها هذه النسخة من آرت دبي وقال: «تشهد نسخة هذا العام من آرت دبي بعض التغييرات في توزيع المعارض كذلك في الجو والإحساس العام للمعرض لمنح الزوار تجربة فنية متكاملة من المعارض إلى الحوارات وعروض الأداء الحي في جو مترابط ومتناسق، لطالما تميز آرت دبي بأصالته وتنوع مشاركاته والجودة العالية لمعروضاته وتماشياً مع هذه الروح فقد أضفنا أقساماً جديدة نؤمن بأنها ستعمق من أصالة برامجنا، كما أننا من خلال وضعها جنباً إلى جنب مع المعروضات العالمية فإننا تثري الحوار الفني العابر للثقافات والحدود».
ويشهد «آرت دبي» عودة برنامج رزيدنتس للإقامة الفنية الذي تضمن دعوة 12 فناناً عالمياً للإقامة الفنية في الإمارات العربية المتحدة لينغمسوا في الثقافة المحلية وستسلط هذه النسخة الضوء على المشاركات الفنية من أمريكا اللاتينية لسنة 2019 فيما تنطلق النسخة الأولى من قسم بوابة الفريد الذي يقدم لمرتاديه مجموعة مميزة من أعمال الفنانين من الحركات الفنية المعاصرة والمتطورة في منطقة الجنوب العالمي.
وانطلاقاً من اهتمام آرت دبي بتنمية القدرات المحلية وتعزيز الساحة الفنية الخليجية، تشهد هذه النسخة انضمام قسم جديد يحمل اسم «الإمارات الآن» الذي يبحث في التفاعل الفني المحلي للقضايا الراهنة والحوار الإبداعي المحلي داخل وخارج المؤسسة الفنية وعمق هذه المنظمات غير الحكومية ودورها في تطور الساحة الثقافية المحلية.
فيما سيكون التفويض الفني الرئيسي لهذا العام من نصيب المجموعة الفنية البرازيلية أوبافيفارا، التي ستقدم عملاً تفاعلياً موقعياً على أرض جزيرة الحصن تحت عنوان «سولاروكا».
وإضافة إلى المعارض والعروض الفنية، يقدم آرت دبي مجموعة من البرامج المميزة التي تهدف إلى تعزيز الثقافة الفنية لدى الأجيال القادمة مثل برامج كامبس آرت دبي وبرنامج الشيخة منال للرسامين الصغار فيما تثري برامجه الحوارية الأخرى مثل منتدى الفن العالمي وندوة آرت دبي مودرن الخطاب الثقافي الفني في المنطقة.
وتتضمن الهيكلية الجديدة للمعرض 4 قاعات عرض رئيسية متكاملة توفر لمرتاديها تجربة فنية عميقة وفرصة تواصل فريدة مع فنانين ومعارض من الأسواق الجديدة. ويسلط التصميم الجديد للمعرض الضوء على قاعات كونتمبراري للفن المعاصر في قلب الحدث تجاوره قاعات مودرن للفن الحديث لتوفر للزائرين فهماً راقياً للتاريخ الفني في المنطقة.
وأعرب المدير الفني لآرت دبي، بابلو ديل فال، عن سعادته بالتغيرات التي شهدتها هذه النسخة من آرت دبي وقال: «تشهد نسخة هذا العام من آرت دبي بعض التغييرات في توزيع المعارض كذلك في الجو والإحساس العام للمعرض لمنح الزوار تجربة فنية متكاملة من المعارض إلى الحوارات وعروض الأداء الحي في جو مترابط ومتناسق، لطالما تميز آرت دبي بأصالته وتنوع مشاركاته والجودة العالية لمعروضاته وتماشياً مع هذه الروح فقد أضفنا أقساماً جديدة نؤمن بأنها ستعمق من أصالة برامجنا، كما أننا من خلال وضعها جنباً إلى جنب مع المعروضات العالمية فإننا تثري الحوار الفني العابر للثقافات والحدود».
ويشهد «آرت دبي» عودة برنامج رزيدنتس للإقامة الفنية الذي تضمن دعوة 12 فناناً عالمياً للإقامة الفنية في الإمارات العربية المتحدة لينغمسوا في الثقافة المحلية وستسلط هذه النسخة الضوء على المشاركات الفنية من أمريكا اللاتينية لسنة 2019 فيما تنطلق النسخة الأولى من قسم بوابة الفريد الذي يقدم لمرتاديه مجموعة مميزة من أعمال الفنانين من الحركات الفنية المعاصرة والمتطورة في منطقة الجنوب العالمي.
وانطلاقاً من اهتمام آرت دبي بتنمية القدرات المحلية وتعزيز الساحة الفنية الخليجية، تشهد هذه النسخة انضمام قسم جديد يحمل اسم «الإمارات الآن» الذي يبحث في التفاعل الفني المحلي للقضايا الراهنة والحوار الإبداعي المحلي داخل وخارج المؤسسة الفنية وعمق هذه المنظمات غير الحكومية ودورها في تطور الساحة الثقافية المحلية.
فيما سيكون التفويض الفني الرئيسي لهذا العام من نصيب المجموعة الفنية البرازيلية أوبافيفارا، التي ستقدم عملاً تفاعلياً موقعياً على أرض جزيرة الحصن تحت عنوان «سولاروكا».
وإضافة إلى المعارض والعروض الفنية، يقدم آرت دبي مجموعة من البرامج المميزة التي تهدف إلى تعزيز الثقافة الفنية لدى الأجيال القادمة مثل برامج كامبس آرت دبي وبرنامج الشيخة منال للرسامين الصغار فيما تثري برامجه الحوارية الأخرى مثل منتدى الفن العالمي وندوة آرت دبي مودرن الخطاب الثقافي الفني في المنطقة.