في الوقت الذي عبّر فيه ناشرون عن استيائهم من تطبيق الباركود الذي لا يسمح للناشر بإحضار أكثر من 5 نسخ من الكتاب الواحد لعرضها للبيع إلا بعد العودة لإدارة المعرض وإدخالها على الباركود ما يرهق الناشرين في الذهاب والإياب، أكد ناشرون لـ«عكاظ» أنه في ظل عدم توفر بائع مساند في الدار سنضطر لترك ركن البيع ونذهب للمستودع كلما انتهت النسخ، ما عده البعض إرهاقا غير مبرر واستنزاف وقت وجهد في المشاوير من وإلى المستودع وتعطيلا للبيع.
من جهته، أوضح مدير المعرض عبدالله الكناني لـ«عكاظ» أن تطبيق نظام الباركود من تنظيمات إدارة المعرض المعلن عنها على الموقع ولا يتم قبول الاشتراك إلا بالموافقة عليه، مشيراً إلى أنه أبلغ علاقات الناشرين بالمعرض وجميع الناشرين بتطبيق نظام الباركود على جميع الكتب الداخلة المعرض، مؤكداً استحداث باركود خاص بالمعرض وتزويد الناشرين بالأرقام على إيميلاتهم إضافة لتوفير جميع خدمات الباركود مجانا لمن لم يلتزم بوضعه على الكتب قبل الوصول، كما تم تخصيص عاملين وطابعات لخدمتهم، مضيفاً بأنه تم تفعيل باركود نقاط البيع و ISBN، ولفت الكناني إلى أن نظام الباركود مطبق هذا العام على الزائرين للمعرض. وعزا تفعيل الباركود إلى رغبة المنظمين الخروج بإحصاءات دقيقة وموثقة في صالح صناعة النشر بصفة عامة والناشر والباحث والمنظم والمخطط.
من جهته، أوضح مدير المعرض عبدالله الكناني لـ«عكاظ» أن تطبيق نظام الباركود من تنظيمات إدارة المعرض المعلن عنها على الموقع ولا يتم قبول الاشتراك إلا بالموافقة عليه، مشيراً إلى أنه أبلغ علاقات الناشرين بالمعرض وجميع الناشرين بتطبيق نظام الباركود على جميع الكتب الداخلة المعرض، مؤكداً استحداث باركود خاص بالمعرض وتزويد الناشرين بالأرقام على إيميلاتهم إضافة لتوفير جميع خدمات الباركود مجانا لمن لم يلتزم بوضعه على الكتب قبل الوصول، كما تم تخصيص عاملين وطابعات لخدمتهم، مضيفاً بأنه تم تفعيل باركود نقاط البيع و ISBN، ولفت الكناني إلى أن نظام الباركود مطبق هذا العام على الزائرين للمعرض. وعزا تفعيل الباركود إلى رغبة المنظمين الخروج بإحصاءات دقيقة وموثقة في صالح صناعة النشر بصفة عامة والناشر والباحث والمنظم والمخطط.