أوضحت الباحثة الإدارية ومؤسسة مبادرة «ملتقى تراثنا» نورة الرشيد من خلال مشاركتها في إدارة جلسة «تراثنا تأصيل وتطوير»، في معرض الرياض الدولي للكتاب 2019، بأن التراث ليس مجرد ماض، إذ فهم أيّ ماض في أي مجال سيؤدي إلى فهم حاضره وتطوير مستقبله، وذلك الملاحظ في معرض الكتاب، حيث يتم استعراض العديد من كتب ومؤلفات السابقين.
وأشارت إلى اهتمام السياح عند زياراتهم للمواقع بالالتفات للمكتبات والمتاحف، حيث العرض المرئي والمحسوس للسابقين، فالتكامل فيما بينهما ذو أهمية بالغة، والمجالات ليست بمعزل عن بعضها.
كما لفتت الانتباه لأهمية التراث بمختلف المجالات والتطوير وعمقه بالاستفادة ممن سبق، بحيث لا يمكن فصل التأصيل عن التطوير، إضافة إلى الاستثمار في التراث وأثره على النمو الاقتصادي ورؤية المملكة 2030، وكذلك بث رسالة سلام وتعارف بين المناطق والشعوب وتكوين اتصال من الأزمنة والعصور الماضية.
حضر الجلسة العديد من المتابعين والمهتمين بالمبادرة من مناطق المملكة والخليج، كما تم استعراض العديد من التجارب في مجالات عدة، بهدف دمج الماضي بالحاضر عن طريق المشاريع الاستثمارية، وإضافة الهوية الخاصة للمكان عبر التصاميم في الفنادق وأماكن الترفيه وغيرها، حيث جذب السياح وتبادل الثقافات.
وفي جانب البحث العلمي والتراكم المعرفي عبر الاستفادة من دراسات سابقي هذا المجال، وكذلك جانب الإعلام وتأثيره الفعال في الإظهار والربط وجانب الفن المتنوع، التشكيلي والمسرح والطرب الأصيل، واختتمت بمقولة «إذا كان للوطن ألوان، فالتراث يوثق ألوانه».
وأشارت إلى اهتمام السياح عند زياراتهم للمواقع بالالتفات للمكتبات والمتاحف، حيث العرض المرئي والمحسوس للسابقين، فالتكامل فيما بينهما ذو أهمية بالغة، والمجالات ليست بمعزل عن بعضها.
كما لفتت الانتباه لأهمية التراث بمختلف المجالات والتطوير وعمقه بالاستفادة ممن سبق، بحيث لا يمكن فصل التأصيل عن التطوير، إضافة إلى الاستثمار في التراث وأثره على النمو الاقتصادي ورؤية المملكة 2030، وكذلك بث رسالة سلام وتعارف بين المناطق والشعوب وتكوين اتصال من الأزمنة والعصور الماضية.
حضر الجلسة العديد من المتابعين والمهتمين بالمبادرة من مناطق المملكة والخليج، كما تم استعراض العديد من التجارب في مجالات عدة، بهدف دمج الماضي بالحاضر عن طريق المشاريع الاستثمارية، وإضافة الهوية الخاصة للمكان عبر التصاميم في الفنادق وأماكن الترفيه وغيرها، حيث جذب السياح وتبادل الثقافات.
وفي جانب البحث العلمي والتراكم المعرفي عبر الاستفادة من دراسات سابقي هذا المجال، وكذلك جانب الإعلام وتأثيره الفعال في الإظهار والربط وجانب الفن المتنوع، التشكيلي والمسرح والطرب الأصيل، واختتمت بمقولة «إذا كان للوطن ألوان، فالتراث يوثق ألوانه».